جويل رمزي تقدم واقعية فريدة في غدّار يا زمن
آخر تحديث GMT00:34:05
 العرب اليوم -

جويل رمزي تقدم واقعية فريدة في "غدّار يا زمن"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - جويل رمزي تقدم واقعية فريدة في "غدّار يا زمن"

الكتاب "غدّار يا زمن"
القاهرة - العرب اليوم

صباح الرّابع والعشرين من شهر نيسان / أبريل من العام 1998، توجه روكيّ إلى عمله، لكنّه لم يَكُنْ يعلم أنّ هذا اليوم سيرميه على شاطئ المخاطر، لِتَقْذفه أمواج القدر على صخور المعركة، بعد أن باع شقّته وقبض مبلغًا كبيرًا من المال، تعرض روكي لحادث كبير غيّر مجرى حياته، وأوقع العائلة في فاجعة غير منتظرة، فما الذي حصل مع روكي؟ وكيف واجهت العائلة هذه المصيبة؟. "غدّار يا زمن" قصّة واقعيّة كتب أسطرها الزّمن وزيّنها القدر بأحداث فريدة، لتلعب فيها الشخصيات الحقيقيّة والخياليّة أدوارًا ترمي القارئ في بحر من الأفكار المشوقة.

وقدمت الروائية الدكتورة جويل رمزي فضّول لعملها بمقدمة جاءت بمثابة تعريف للرواية، جاء فيها: "روكي بطل هذه القصّة هو بطلي، وهو والدي أيضًا، توفّي يوم كان عمري 14 سنة، وأردتُ أن أكرمهُ من خلال هذه القصّة على طريقتي الخاصّة، مُستنِدةً إلى مرحلتين أساسيتين، يوم رحيله وما بعد رحيله، لكنني قمتُ بتغيير تفاصيل موته وبعض الأحداث، وفق ما رأيتُه مُناسباً لحبكة القصّة، خصوصًا أنني لا أريد العودة إلى الماضي والدّخول في تفاصيل مؤلمة، فبعضكم سيتفاجأ بالجرأة التي كَتَبْتُ بها هذا الكتاب، وبعضكم الآخر سيتفاجأ بالأحداث الّتي مرَرْنا بها، إنها قصة واقعيّة كَتبَ القدرُ أسطرَها على الرّغم من أنّ الزّمن غدر بها، ورسم الخيال تفاصيلها، وطبعها بأحداث فريدةٍ، إنها قصة روكي، قصّة بطلي".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جويل رمزي تقدم واقعية فريدة في غدّار يا زمن جويل رمزي تقدم واقعية فريدة في غدّار يا زمن



نجوى كرم تُعلن زواجها أثناء تألقها بفستان أبيض طويل على المسرح

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 13:58 2024 الأحد ,07 تموز / يوليو

يسرا تشكر تركي آل الشيخ بعد تحقيق حلمها
 العرب اليوم - يسرا تشكر تركي آل الشيخ بعد تحقيق حلمها

GMT 07:43 2024 السبت ,06 تموز / يوليو

اكتشاف السبب الكامن وراء الصداع النصفي

GMT 08:04 2024 الأحد ,07 تموز / يوليو

غلاق محتمل لموانئ نفطية بسبب العاصفة بيريل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab