جويل رمزي تقدم واقعية فريدة في غدّار يا زمن
آخر تحديث GMT05:20:57
 العرب اليوم -

جويل رمزي تقدم واقعية فريدة في "غدّار يا زمن"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - جويل رمزي تقدم واقعية فريدة في "غدّار يا زمن"

الكتاب "غدّار يا زمن"
القاهرة - العرب اليوم

صباح الرّابع والعشرين من شهر نيسان / أبريل من العام 1998، توجه روكيّ إلى عمله، لكنّه لم يَكُنْ يعلم أنّ هذا اليوم سيرميه على شاطئ المخاطر، لِتَقْذفه أمواج القدر على صخور المعركة، بعد أن باع شقّته وقبض مبلغًا كبيرًا من المال، تعرض روكي لحادث كبير غيّر مجرى حياته، وأوقع العائلة في فاجعة غير منتظرة، فما الذي حصل مع روكي؟ وكيف واجهت العائلة هذه المصيبة؟. "غدّار يا زمن" قصّة واقعيّة كتب أسطرها الزّمن وزيّنها القدر بأحداث فريدة، لتلعب فيها الشخصيات الحقيقيّة والخياليّة أدوارًا ترمي القارئ في بحر من الأفكار المشوقة.

وقدمت الروائية الدكتورة جويل رمزي فضّول لعملها بمقدمة جاءت بمثابة تعريف للرواية، جاء فيها: "روكي بطل هذه القصّة هو بطلي، وهو والدي أيضًا، توفّي يوم كان عمري 14 سنة، وأردتُ أن أكرمهُ من خلال هذه القصّة على طريقتي الخاصّة، مُستنِدةً إلى مرحلتين أساسيتين، يوم رحيله وما بعد رحيله، لكنني قمتُ بتغيير تفاصيل موته وبعض الأحداث، وفق ما رأيتُه مُناسباً لحبكة القصّة، خصوصًا أنني لا أريد العودة إلى الماضي والدّخول في تفاصيل مؤلمة، فبعضكم سيتفاجأ بالجرأة التي كَتَبْتُ بها هذا الكتاب، وبعضكم الآخر سيتفاجأ بالأحداث الّتي مرَرْنا بها، إنها قصة واقعيّة كَتبَ القدرُ أسطرَها على الرّغم من أنّ الزّمن غدر بها، ورسم الخيال تفاصيلها، وطبعها بأحداث فريدةٍ، إنها قصة روكي، قصّة بطلي".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جويل رمزي تقدم واقعية فريدة في غدّار يا زمن جويل رمزي تقدم واقعية فريدة في غدّار يا زمن



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 03:30 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات
 العرب اليوم - لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab