كتاب فيها لا مؤاخذة حاجة حلوة لخالد بيومي
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

كتاب "فيها لا مؤاخذة حاجة حلوة" لخالد بيومي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كتاب "فيها لا مؤاخذة حاجة حلوة" لخالد بيومي

القاهرة ـ وكالات

صدر عن دار "ليليت" للنشر والتوزيع كتاب جديد فى الأدب الساخر بعنوان "فيها لا مؤاخذة حاجة حلوة" للكاتب خالد بيومى، وهو العمل الثانى من سلسلة إصداراته. ويقع الكتاب فى 135 صفحة من القطع المتوسط.. ويتناول بصورة ساخرة الكثير من المستجدات التى طرأت على الواقع المصرى المعاصر، سواء انتبهنا لها بمعايشتنا اليومية أم لم ننتبه.. وسواء كانت مقبولة أم لا، إلا أننا فى النهاية قد نتخيل أن بها لا مؤاخذة حاجة حلوة.   ويقول الكاتب: "أحفادنا الذين سيأتون بعد مائة وخمسين عامًا لن يقرءوا التاريخ؛ لأنه لم يعد مطاطًا ليستوعب المزيد مما تريد أن تقوله، فالتكنولوجيا التى تحفظ ملايين الفيديوهات والتعليقات والصور هى التاريخ الجديد، ومن الحاجات الحلوة متلازمة ستار أكاديمى، التى يحاول أحدهم قتلها فيصاب بها، معنونها ببلاد الحضن والبوس. وفى "أنت عيل تمانيناتى"، يصف جيل الثمانينيات بأنه أكثر جيل مظلوم فى الدنيا، فهم لم يروا غير مبارك، ولذلك يحمل نفس السحنة التايهة، وملامح أخرى يصفه بها، والتى لا يحملها غيره، فهو متحدث لبق، مرجعه فى ذلك اختراق عمرو الليثى، وأيام السادات لأحمد ذكى، وكتب هيكل وأنيس منصور، ويعرف الكثير عن مقتل عامر، وبنود اتفاقية كامب ديفيد، وأسرار حرب أكتوبر، وخط بارليف، ومن الحاجات الحلوة مسلم ومسيحى إيد واحدة، بتدى باللكمية، بيقولك معنديش برنامج انتخابى، وهو عنده جوة، وعمى ممكن أعض إيد بنتك، والفلول الذى بداخلى والأيادى الخفية التى تعبث ببنطلوناتنا، فى لمحة عن المسلسلات التركى وتأثيرها فى البيت المصرى الهادئ (إن وجد) فى قالب ساخر ضاحك سلس يصف لنا الحاجات اللى عاملة نفسها حلوة وهى ولا حلوة ولا حاجة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كتاب فيها لا مؤاخذة حاجة حلوة لخالد بيومي كتاب فيها لا مؤاخذة حاجة حلوة لخالد بيومي



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab