هويان الحسن  تكتب حتى تبقى حيّة رغم كل شيء
آخر تحديث GMT15:41:24
 العرب اليوم -

هويان الحسن تكتب "حتى تبقى حيّة رغم كل شيء "

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هويان الحسن  تكتب "حتى تبقى حيّة رغم كل شيء "

الروائية السورية لينا هويان الحسن
حاورها – عبدالرحمن الخضيري

صرحت الروائية السورية لينا هويان الحسن بعد وصول روايتها "ألماس ونساء" إلى القائمة القصيرة لجائزة "البوكر" العربية لعام 2015، قائلةً "أسعدني وصولها للقائمة القصيرة، فدمشق كما الماس لها بريق جاء من باطن الأرض، من العتمة من مكان لا شمس فيه؛ لهذا تعلم كيف يكون هو الشمس".

وأضافت أنه لا يمكن لألف كتاب أن يوازي ذخيرة بندقية كلاشينكوف واحدة، فأنا لست من الأدباء الذين يدعون لأنفسهم وهمَ التأثير على أحد، فالدماء هي سيدة الموقف في سورية، حيث ثارات لا تنتهي واحقاد تزداد مع كل يوم.

وتابعت "  كل روائي سوري سينوء بحمل الإرث الكبير الذي يحمله هذا الجيل، إرث مرتبط بانتماءات طائفية ومذهبية وايدولوجية متصارعة؛ بسبب ضراوة القتل في سورية، حيث كتبتُ عن ذلك النسغ الغامض الذي تمتلكه دمشق، والذي يُبقيها حيّة رغم كل شيء، فدمشق أحد أقدم مدن العالم مع تاريخ غير منقطع منذ أحد عشر ألف عام تقريبًا، وأقدم مدينة وعاصمة في العالم".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هويان الحسن  تكتب حتى تبقى حيّة رغم كل شيء هويان الحسن  تكتب حتى تبقى حيّة رغم كل شيء



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 20:51 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف حكيمي يمدد عقده مع باريس سان جيرمان حتي عام 2029

GMT 18:53 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تقدم شمس وقمر في موسم الرياض

GMT 09:37 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير

GMT 22:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

كريستيانو رونالدو يدرس تأجيل اعتزاله للعب مع نجله

GMT 11:06 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

مستشفى كمال عدوان بدون أكسجين أو ماء إثر قصف إسرائيلي مدمر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab