عشيقات الطفولة رواية لمحمد بركة
آخر تحديث GMT04:44:49
 العرب اليوم -

"عشيقات الطفولة" رواية لمحمد بركة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "عشيقات الطفولة" رواية لمحمد بركة

القاهرة ـ العرب اليوم

تصدر بيت الياسمين للنشر، بالتزامن مع انطلاق فعاليات معرض القاهرة الدولى للكتاب، فى دورته الرابعة والأربعين، فى الفترة من الثالث والعشرين من يناير/كانون الثاني الجارى، وحتى الخامس من فبراير/شباط المقبل، رواية بعنوان "عشيقات الطفولة" للكاتب محمد بركة. ويمزج العمل على نحو فريد بين ذكريات الراوى فى قرية صغيرة ملقاة بإهمال فى حضن دلتا النيل أواخر السبعينيات، وبين رتوش غائمة لقصص حب لم تكتمل فى سنوات الصبا، كما فى هذا المقطع الذى يقول فيه البطل: "لا أعرف كيف اخترقنى سهم الحب بهذا العنف الهادر وأنا عيل مطلعش فعلاً من البيضة، ولا يعرف – حقاً – الفارق بين الألف وكوز الدرة؟ كيف تحولت بقدرة قادر إلى سمكة بلطى تخرج من بحر البراءة وقد علقت السنارة بفمها الصغير فيأتلق لونها الفضى فى أشعة الشمس قبل أن يُرمى بها على قطعة من الصاج المحمى وتُشوى وهى لا تزال حية على نار الغرام الموقدة". "عشيقات الطفولة" هى العمل الأدبى الرابع لمحمد بركة حيث صدر له من قبل المجموعتان القصصيتان "كوميديا الانسجام" و"3 مخبرين وعاشق" ورواية "الفضيحة الإيطالية". وفى كل هذه التجارب، تتبدى ملامح مشروع أدبى يقوم على الانحياز إلى الإنسان والتعاطف مع ضعفه وإضاءة مناطق فى الوعى والواقع، على حد سواء، تعرضت طويلا للتهميش والتزييف، كل ذلك عبر لغة رشيقة مكثفة تحمل نكهة ساخرة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عشيقات الطفولة رواية لمحمد بركة عشيقات الطفولة رواية لمحمد بركة



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 15:16 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

"يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة
 العرب اليوم - "يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة

GMT 03:07 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الثنائي الشيعي في لبنان... ما له وما عليه!

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 03:23 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الذكاء بلا مشاعر

GMT 10:55 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

حكومة غزة تحذر المواطنين من الاقتراب من محور نتساريم

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab