رواية هنا القاهرة تستعيد زمن بعث الجماعات الدينية
آخر تحديث GMT04:24:51
 العرب اليوم -

رواية "هنا القاهرة" تستعيد زمن بعث الجماعات الدينية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رواية "هنا القاهرة" تستعيد زمن بعث الجماعات الدينية

رواية "هنا القاهرة"
القاهرة ـ أ ش أ

في روايته "هنا القاهرة" يعود الروائي إبراهيم عبد المجيد، إلى زمن السبعينات التي يعتبرها التحول الكبير في الحياة المصرية إلى الخلف وبداية التخلص من انجازات ثورة يوليو والفترة الليبرالية السابقة.

وترى الرواية الصادرة عن الدار المصرية اللبنانية والتي دخلت القائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب فرع "الآداب" للدورة التاسعة 2014/2015، أن النظام الحاكم دفع إلى الواجهة بالجماعات التي تسمي نفسها دينية والتي وصلت عبر سنوات حكم السادات ومبارك إلى ما نحن فيه.

تلك هي خلفية الرواية التي تغوص بنا في الحياة الخاصة لأبطالها مع القاهرة بالليل والنهار، جنونهم وصبواتهم وقصص حبهم التي امتدت من الشوارع إلى الزنانزين. الخيال هنا والتخييل هو الملمح الجميل الذي يجعل القارئ لا يترك الرواية من يده مندهشا مما يرى أمامه من غرائب تتجاوز ما هو واقعي إلى ما هو إنساني عابر للأزمان.

وكانت رواية "بعد القهوة" للكاتب المصري عبد الرشيد محمودي قد فازت بجائزة فرع "الآداب" في الدورة السابقة من الجائزة، وهي من إصدار الدار العربية للكتاب، الشقيقة الصغرى للدار المصرية اللبنانية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رواية هنا القاهرة تستعيد زمن بعث الجماعات الدينية رواية هنا القاهرة تستعيد زمن بعث الجماعات الدينية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab