السيرة الهلالية في رواية جديدة لعطاالله عن دار العين
آخر تحديث GMT08:25:30
 العرب اليوم -

السيرة الهلالية في رواية جديدة لعطاالله عن دار العين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - السيرة الهلالية في رواية جديدة لعطاالله عن دار العين

رواية "غرَب مال- ما لم يحكه جرمون في السيرة"
القاهرة ـ أ ش أ

عن دار العين للنشر والتوزيع، صدر حديثا الجزء الأول من رواية "غرَب مال- ما لم يحكه جرمون في السيرة"، للكاتب والشاعر أحمد عطاالله.

تدور أحداث الرواية في زمنين مختلفين، تغريبة بني هلال من صحراء نجد إلي تونس الخضراء، مع تغريبة أهالي قرية "أبودياب شرق"، إحدي قري محافظة قنا في صعيد مصر، في خط سردي واحد، يلتقيان فيه بالمشاعر والأفكار.

وحسب المؤلف: استغرق العمل في الرواية 4 سنوات، ما بين البحث وإعادة صياغة سيرة الشاعر علي جرمون، وربطها بحكايات من الواقع، الرواية ستصدر في جزءين متتاليين، يشارك أولهما في معرض القاهرة الدولي للكتاب 2018.

يُذكر أن المؤلف، هو صحفي في مجلة الإذاعة والتلفزيون، تركز أعماله علي التحقيقات الإنسانية ورصد قصص المجتمع المصري الواقعية، وهو ما كان واضحاً في كتابه "الناس دول- حكايات من لحم ودم"، والقصة الواقعية "مريم- مع خالص حبي واعتقادي" التي لاقت نجاحا وجدلا بصدورها من دار المصري للنشر في 2013.

"غرَب مال" – حسب دار النشر- بحث وسيرة ومغناة. ينقل فيها عطا الله ما بلغه من السيرة عن علي جرمون، وهو يشاركنا مساحاته الخاصة بما يشبه المحايثة، من يعرف عطا الله يألف خلطته، ومن لا يعرفه، الفرصة مواتية لاكتشاف قصّ بأسلوب مبتكر. يمدّك فيه الصحفي بالوثائق، ويشدّك الروائي لتتابع الأحداث، ويخلق لك الشاعر عالمًا بديعًا بإيقاعه وشجنه.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السيرة الهلالية في رواية جديدة لعطاالله عن دار العين السيرة الهلالية في رواية جديدة لعطاالله عن دار العين



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 07:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

لبلبة باكية في عزاء بشير الديك وتتحدث عن عادل إمام
 العرب اليوم - لبلبة باكية في عزاء بشير الديك وتتحدث عن عادل إمام

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 00:30 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

25 وجهة سياحية ستمنحك تجربة لا تُنسى في عام 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab