عصبة السر أولى روايات الشاعر أحمد أبو الحسن
آخر تحديث GMT09:48:19
 العرب اليوم -

"عصبة السر" أولى روايات الشاعر أحمد أبو الحسن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "عصبة السر" أولى روايات الشاعر أحمد أبو الحسن

رواية "عصبة السر: دفتر الموسيقى والثورة"
القاهرة ـ أ ش أ

عن دار ميريت للنشر والمعلومات ، صدرت رواية "عصبة السر: دفتر الموسيقى والثورة"؛ أولى روايات الشاعر أحمد أبوالحسن والتي تحكي عن كاتب لم يستطع الانسجام مع واقعه، فقرر أن يتعلم العزف على الجيتار ليستعيد خياله الذى ضيعته كتابة النميمة فى الصحف الرخيصة.

لكنه يكتشف أن تعلم العزف يتطلب الانقطاع عن ماضيه، مما يضطره إلى حمل ذاكرته الريفية وأصوات معلميه وأستاذته الذين صادفهم منذ صغره وهو يدون في دفاتر الموسيقى كل ما يطرأ على عقله وروحه من تغيرات جسدية ونفسية يفرضها تعلم العزف، في حضور عصبة من أصدقاء يمدونه بتمارين لأصابعه تعينه على التعلم بسرعة وتحقيق ما كان يرجوه من النغم.

وطيلة العام الأول من رحلة تعلم العزف تداوم العصبة عى استدعاء إلهامات في النغم والشعر ما كانت تجيء لولا جلساتهم اليومية الممتلئة بالعزف والارتجالات الموسيقية التي تغذيها مناقشاتهم في كل ما يعيشونه من واقع أو خيال فى النغم، حتى تقع ثورة 25 يناير بشكل لا تتوقعه العصبة كما لم يكن يتوقعه الآخرون، فتبدأ الرواية فى سرد دفتر الثورة تفتحه بمتن مختصر لكافة الأحاسيس التى طرأت على كل من شهد ذلك الحدث.

الرواية تعد شهادة على السنوات السبع المنصرمة إذ تمتد بطولها خطوط ثابتة تحكى عن الصحافة والأحزاب السياسية وكافة الأحداث التي سبقت ثورة يناير، كما تتضمن نحو 20 قصيدة نثر وموزونة ألفها خيال بطل الرواية من ايقاعات جديدة كلها مستمدة من مقطوعات موسيقية كان يعزفها أصدقاؤه متأثرين بالانتصارات والاحباطات التي يشهدها الواقع.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عصبة السر أولى روايات الشاعر أحمد أبو الحسن عصبة السر أولى روايات الشاعر أحمد أبو الحسن



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:07 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يرصد إطلاق صاروخين من شمال غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab