إطلاق رواية سبيل الغارق لـ ريم بسيونى بقصر الأمير طاز 11 أكتوبر
آخر تحديث GMT11:52:54
 العرب اليوم -

إطلاق رواية "سبيل الغارق" لـ ريم بسيونى بقصر الأمير طاز.. 11 أكتوبر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إطلاق رواية "سبيل الغارق" لـ ريم بسيونى بقصر الأمير طاز.. 11 أكتوبر

رواية "سبيل الغارق"
القاهرة ـ العرب اليوم

 تقيم دار نهضة مصر حفل إطلاق أحدث روايات الكاتبة الدكتور ريم بسيوني "سبيل الغارق: الطريق والبحر" في السادسة ونصف مساء الأحد الموافق الحادي عشر من أكتوبر المقبل بقصر الأمير طاز.
ومن أجواء الرواية، نقرأ:"اليوم انتهى عالمك القديم..وكل السبل طمست..وكل المسالك محيت..زالت كل أيامك...ولم يتبقى لك سوى الغرق"..- لِمَ ضربت مدافع بريطانيا قلعة السلطان المملوكي قايتباي في الإسكندرية؟ لأنهم يتذكرون وأنت تنسى. ما أحزنك! تقابلنا من قبل يا حسن. ولكن محيت ذاكرتك.. ستعود.. وعندما تعود سيمتد وجعك إلى ما بعد كل البحور. أنت حسن والمجذوب. أتعرف هذا؟ هما الشخص نفسه. ولكن حقيقتك لم تظهر لك وهذا أفضل. عرفتك من خطابات تاجر البندقية التي أحملها.

أطال حسن نظره إلى القلعة، ثم قال.. من بنى هذه القلعة؟
بناها رجلُ كان يملك حينها كل الطرق حتى اكتشف غيره طريقا جديدا فأصبح طريقه بائسا. كيف لا تتذكر؟ التف البرتغاليون حول أفريقيا ليتجنبوا طريق مصر.. ثم جاء رجل فرنسي يفكر في طريق جديد أقصر وأسرع، يجعل كل الطرق دونه بلا قيمة.. وتعرف أين وجد هذا الطريق؟ في مصر.

اعترض الإنجليز على الطريق وقالوا إنه لن يفلح ولكنه فلح..واختصر الطريق إلى الهند آلاف الأميال.. ماذا يفعل الإنجليز؟ طريق البحر سريع، ولكنه على أرض غير أرضهم، بناه غيرهم. الطريق.. هو الغاية.. دوما
ردد: الطريق هو الغاية. ليس الديون ولا الحماية.. ولا.


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

افتتاح معرض "الأنا والآخر" للفنانة التونسية هيفاء تكوتي الأربعاء

العلاقات السعودية اليابانية في المجال الثقافي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إطلاق رواية سبيل الغارق لـ ريم بسيونى بقصر الأمير طاز 11 أكتوبر إطلاق رواية سبيل الغارق لـ ريم بسيونى بقصر الأمير طاز 11 أكتوبر



الملكة رانيا بإطلالات شرقية ساحرة تناسب شهر رمضان

عمان ـ العرب اليوم

GMT 21:28 2024 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

ميسي يتحدث عن "العامل الحاسم" في اعتزاله
 العرب اليوم - ميسي يتحدث عن "العامل الحاسم" في اعتزاله

GMT 21:28 2024 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

ميسي يتحدث عن "العامل الحاسم" في اعتزاله

GMT 08:12 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

طائرة إماراتية تتعرض لحادث في مطار موسكو

GMT 07:05 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

اليابان تستعيد الاتصال بالوحدة القمرية SLIM

GMT 14:17 2024 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

النفط يهبط 1% مع زيادة مخزونات الخام الأميركية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab