التنوير تصدر طبعة ثانية لرواية رحلة الغرناطي لـ ربيع جابر
آخر تحديث GMT22:12:27
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

"التنوير" تصدر طبعة ثانية لرواية "رحلة الغرناطي" لـ ربيع جابر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "التنوير" تصدر طبعة ثانية لرواية "رحلة الغرناطي" لـ ربيع جابر

القاهرة ـ وكالات

صدر مؤخرًا عن دار التنوير، الطبعة الثانية من رواية "رحلة الغرناطى" للروائى الشاب ربيع جابر (مواليد 1972 وفى رصيده 9 روايات) هى من ذلك النوع الشائق من الروايات التى تستلهم مادة التاريخ وتعيد إنتاجها من جديد، وتمارس لعبة على مستوى الدال التاريخى، والمدلول المقترح، لتنتج فى النهاية حكاية متميزة تؤكد على عبثية مفرطة فى سوداويتها، وفى معناها. تبدأ الرواية بخروج الأخوين محمد والربيع للرعى فى غابات الأندلس، وفى غضون ذلك يفقدان أحد الخراف المتميزة (الأسوَد المبقع)، فيذهب الربيع بحثا عنه فى الغابة، وسرعان ما يختفى الربيع كما الخروف، ثم تبدأ رحلة البحث من قبل محمد عن الأخ الضائع، انطلاقا من غابات غرناطة لتنتهى فى أنطاكية!! وتستغرق الرحلة كل المدن الواقعة على ضفتى البحر المتوسط، ويظل محمد الغرناطى هكذا حتى يكتشف أن ما يبحث عنه غير موجود، وأنه مات عبر مونولوج تختتم به الرواية. وبهذا المعنى تنطوى الرواية على مفارقة صارخة، تبدأ بضياع الأخ، لتتهاوى بعد ضياعه أو بالتزامن معه مدن الأندلس الواحدة تلو الأخرى، وما هى إلا سنوات قليلة حتى يسقط قلب المشرق فى يد الصليبيين - تاريخيا ثمة فاصل زمنى هائل بين هذا السقوط وذلك - ليجد محمد نفسه هو الآخر فى ضياع.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التنوير تصدر طبعة ثانية لرواية رحلة الغرناطي لـ ربيع جابر التنوير تصدر طبعة ثانية لرواية رحلة الغرناطي لـ ربيع جابر



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 18:57 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

العين قد تتنبأ بالخرف قبل 12 عاما من تشخيصه

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 04:28 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول الزبادي الطبيعي يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 19:14 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك سلمان بن عبد العزيز يفتتح مشروع قطار الرياض

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab