افتتاح معرض مسقط الدولي للكتاب
آخر تحديث GMT16:20:54
 العرب اليوم -

افتتاح معرض مسقط الدولي للكتاب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - افتتاح معرض مسقط الدولي للكتاب

معرض مسقط الدولي
مسقط- العرب اليوم

 افتتحت في سلطنة عمان اليوم الدورة الـ27 لمعرض مسقط الدولي للكتاب 2023 بمشاركة 656 دار نشر من 32 دولة، من بينها روسيا

 وترافق المعرض الذي يستمر حتى 4 مارس القادم فعاليات تراثية وثقافية وفنية متنوعة.

وتشارك في المعرض أيضا قناة  العربية عبر إصدارين هما:

- كتاب "رحلة في الذاكرة" للزميل خالد الرشد، مقدم ومعد برنامج "رحلة في الذاكرة".

- كتاب "الهمجية.. شهادات غزو واحتلال العراق" للزميل سلام مسافر، معد ومقدم برنامج "قصارى القول".

وكتاب "رحلة في الذاكرة"، يتضمن شهادات ووثائق تاريخية قيمة، معظمها حصرية، ولم تنشر في أي وسيلة إعلامية أخرى ناطقة بالعربية.

ويتطلع الكاتب الزميل خالد الرشد إلى أن تساهم الموضوعات المطروحة في إضافة أفق جديد، وسد الفراغ المتعلق بالشهادة السوفيتية على الأحداث المفصلية في العلاقات العربية الروسية.والإعلامي خالد الرشد من مواليد مدينة موسكو. تخرج من معهد بلدان آسيا وإفريقيا بجامعة موسكو الحكومية سنة 2002، وفي 2004 حصل على شهادة الماجستير. شغل عدة مناصب في المؤسسات الإعلامية في روسيا وخارجها.

وكان الرشد قد أطلق العام الماضي كتابه "رحلة في الذاكرة"، خلال فعاليات الكونغرس العالمي للإعلام التي عقدت في نوفمبر الماضي بأبو ظبي.في حين يطرح سلام مسافر، في فصلول كتابه "الهمجية.. شهادات غزو واحتلال العراق" سرديات كشفت لأول مرة على شاشة ، بشأن جريمة غزو واحتلال العراق، "دون موقف مسبق أو انحياز يعيق المشاهد عن إدراك ضوء الحقيقة في الظلام الدامس لأكاذيب واشنطن ولندن وحليفاتهما" على حد تعبير الكاتب، حيث يكشف فاضل الجنابي، رئيس منظمة الطاقة الذرية في العراق قبل الاحتلال، عن الذرائع "النووية" لغزو بلاد الرافدين، ويميط العالم العراقي اللثام عن طبيعة البرنامج النووي العراقي، ويدحض المزاعم الأمريكية التي أحاطته.

كما يسلط هذا الفصل على المبادرة التي أثارت غضب الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، كما يرويها آخر سفير روسي في بغداد، حتى سقوط النظام باحتلال العاصمة العراقية، فلاديمير تيتورينكو، وحديث عن جهود روسيا الاتحادية في التوصل إلى تسوية، تبعد شبح الحرب.يتحدث الفصل الثاني من كتاب مسافر عن الأخطاء العسكرية التي ارتكبتها القوات المسلحة العراقية بمختلف أصنافها، وأفضت إلى سقوط بغداد في غضون أسبوعين، من المواجهة غير المتكافئة بين القوات العراقية، ضعيفة التسلح، وقوات حلف "الناتو" بزعامة الولايات المتحدة الأمريكية.في الفصل الثالث، يروى لنا مسافر، نقلا عن وزير المالية العراقي قبل الاحتلال هشام الراوي، تفاصيل نادرة عن نهب ممتلكات وأموال البنك المركزي العراقي على يد قوات الاحتلال الأنغلوساكسوني، وكيف تعامل المحتلون مع ثروات العراق من الذهب والتحف والمقتنيات التي لا تقدر بثمن.ثم يؤرخ سلام مسافر في الفصل الرابع المباحثات السرية بين القيادة العراقية في الحبس، والسلطات العسكرية الأمريكية المحتلة، كما يرويها علي المرعبي رئيس تحرير مجلة "كل العرب"، والذي كان وسيطا ما بين مبعوث الإدارة الأمريكية وقيادة حزب البعث العربي الاشتراكي خارج المعتقلات. كذلك ينقل ضابط العمليات السرية الخاصة في جهاز الأمن العراقي شهاب العباسي صورة من داخل المعتقل، بعد أن أمضى 15 عاما في الزنازين مع معظم قادة النظام العراقي السابق، ومواقفهم من التفاوض والحوار مع المحتلين.

ويتضمن الفصل الخامس شهادات لكوكبة من المحامين والقضاة عن خفايا محاكمة الرئيس العراقي صدام حسين التي انتهت باعدامه، وفي مقدمتهم القاضي رزكار محمد أمين، الذي استقال بعد الجلسة السابعة احتجاجا على عدم توفر شروط العدالة، ولزم الصمت لسنوات. وكذلك شهادة القاضي منير حداد الذي اشتهر بإشرافه على إعدام صدام حسين.

وفي الفصل السادس، تتحدث حرير حسين كامل عن جدها صدام حسين، الذي أمر بقتل والدها، حسين كامل، أحد أقرب مساعدي الرئيس العراقي بتهمة الخيانة العظمى.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

تأجيل معرض مسقط الدولي للكتاب بسبب فيروس تفشي "كورونا"

 

انطلاق معرض مسقط الدولي للكتاب في سلطنة عُمان

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

افتتاح معرض مسقط الدولي للكتاب افتتاح معرض مسقط الدولي للكتاب



الملكة رانيا تجسد الأناقة الملكية المعاصرة في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:02 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

ألبانيا "جزر المالديف الأوروبية" أفضل وجهة سياحية لعام 2025
 العرب اليوم - ألبانيا "جزر المالديف الأوروبية" أفضل وجهة سياحية لعام 2025

GMT 14:05 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

«صاحبك راجل» يعيد درة للسينما بعد غياب 13 عامًا
 العرب اليوم - «صاحبك راجل» يعيد درة للسينما بعد غياب 13 عامًا

GMT 07:38 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

نصائح سهلة للتخلص من الدهون خلال فصل الشتاء

GMT 09:07 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

عن الرئيس ورئاسة الجمهورية!

GMT 04:30 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

قصف متفرق على أنحاء غزة والاحتلال ينسف مباني في جباليا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab