حفل زفاف يحرم الحارس سلاحجي من مونديال كرة اليد
آخر تحديث GMT09:08:16
 العرب اليوم -

حفل زفاف يحرم الحارس سلاحجي من مونديال كرة اليد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حفل زفاف يحرم الحارس سلاحجي من مونديال كرة اليد

واشنطن ـ وكالات

أبعد صالح بوشكريو مدرب المنتخب الوطني لكرة اليد الحارس الأساسي عبد المالك سلاحجي من تشكيل "الخضر"، وحرمه من خوض غمار بطولة العالم المقبلة، لأسباب انضباطية.ويجرى هذا الإستحقاق الكبير بإسبانيا ما بين الـ 11 والـ 27 من جانفي 2013.وأوضح مسؤول في اتحاد كرة اليد لـ "الشروق أون لاين" أن سلاحجي غاب عن تربص سابق لـ "الخضر" من أجل حضور حفل زفاف لأحد أقاربه ببلدة عين طاية (شرقي العاصمة)، ولكن المعني بالأمر مكث 4 أيام دون أن يبرّر هذه المدة لمدربه بوشكريو، وهو ما أرغم هذا الأخير على شطب إسم سلاحجي وحرمانه من خوض غمار المونديال.يشار إلى أن سلاحجي من أفضل حراس الكرة الصغيرة بالجزائر، وكان قد تألّق في مستهل مشواره الدولي خلال بطولة العالم عام 2003 التي أجريت بالبرتغال. هذا وسيجري "الخضر" تربصا بعين طاية ينطلق هذا الخميس وينتهي الأحد المقبل بمشاركة 15 لاعبا محليا، حيث يسجّل عودة المخضرم هشام بودرالي سدا لثغرتي مليك بوبايو وبلقاسم فيلاح المصابين، في حين تعافى زميلهما عبد الحفيظ حجاجي نسبيا بعد إجرائه مؤخرا لعملية جراحية ناجحة.وسيجري أشبال بوشكريو تربصين آخرين بالمجر ما بين الـ 17 والـ 31 من ديسمبر الجاري، وفرنسا ما بين الـ 3 والـ 10 من جانفي الداخل، على أن يشدوا الرحال جوا في الـ 11 من الشهر المذكور إلى العاصمة الإسبانية مدريد للمشاركة في البطولة العالمية، حيث يتواجدون ضمن الفوج "د" رفقة اللبد المنظم وكرواتيا والمجر ومصر وأستراليا. 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حفل زفاف يحرم الحارس سلاحجي من مونديال كرة اليد حفل زفاف يحرم الحارس سلاحجي من مونديال كرة اليد



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab