المغربي تاعرابت يثير الجدل مرة أخرى بتصريحاته الإعلامية
آخر تحديث GMT11:24:29
 العرب اليوم -

المغربي تاعرابت يثير الجدل مرة أخرى بتصريحاته الإعلامية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المغربي تاعرابت يثير الجدل مرة أخرى بتصريحاته الإعلامية

الرباط ـ وكالات

عاد اللاعب المشاكس ونجم كوينز بارك رينجرز للواجهة من جديد قبل افتتاح كأس أمم أفريقيا من خلال التصريحات التي وصفها إتحاد الكرة بالمغرب بالخطيرة و التي أدلى بها لقناة الجزيرة الرياضية. عاجل تاعرابت الذي تلقى توبيخا من إتحاد الكرة المغربي وطالبه باعتذار كتابي مقابل السماح له بالعودة من جديد للعب في صفوف أسود الأطلس،قال في تصريحاته الجديدة أنه رفض اللعب للمنتخب المغربي كي يبقى مع ناديه الأنجليزي الذي يجتاز وضعا صعبا في البريميرليج،وأنه لم يكن متاحا أمامه ترك ناديه للعب في الأدغال مهما كانت قيمة الرهان،وقال بالحرف" اتخذت القرار الصائب بالبقاء في لندن لأن نادي كوينز بارك رينجرز أعطاني الكثير و لم يكن ممكنا تركه مقابل اللعب مع المنتخب المغربي الذي يملك لاعبين آخرين .. أعرف أن هذا لن يعجب الجمهور المغربي لكن قرار صائب بالنسبة لي" ولقيت تصريحات تاعرابت استياء كبيرا في الأوساط المغربية على اعتبار أنه يحمل  استهتارا كبيرا بقيمة قميص المنتخب المغربي، كما أنه جاء ليفتح الطريق أمام لاعبين آخرين للسير على نهجه وطالبوا أن يتخذ الإتحاد إجراء يقرر من خلاله قطع الطريق على أي عودة لتاعرابت من جديد للأسود .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المغربي تاعرابت يثير الجدل مرة أخرى بتصريحاته الإعلامية المغربي تاعرابت يثير الجدل مرة أخرى بتصريحاته الإعلامية



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab