10 آلاف كاميرا لتبرئة مبابي من تهمة الاغتصاب في ستوكهولم
آخر تحديث GMT03:34:00
 العرب اليوم -

10 آلاف كاميرا لتبرئة مبابي من تهمة الاغتصاب في ستوكهولم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 10 آلاف كاميرا لتبرئة مبابي من تهمة الاغتصاب في ستوكهولم

لاعب المنتخب الفرنسي كيليان مبابي لوتين
باريس ـ مصر اليوم

عادت ماري أليكس كانو برنارد محامية كيليان مبابي للحديث عن ظهور اسمه في تحقيق قضائي حول قضية اغتصاب في العاصمة السويدية ستوكهولم.بعد ظهورها  الإعلامي الأولى على قناة "TF1" الحكومية مساء الثلاثاء، حيث فندت فيها مزاعم صحفية سويدية حول علاقة نجم ريال مدريد بقضية الاغتصاب في ستوكهولم، أدلت محامية مبابي بتصريحات جديدة حول القضية في البرنامج الصباحي لقناة "BFMTV" يوم الأربعاء، وقدمت المزيد من التفاصيل.
فريق الحماية

تحدثت محامية مبابي عن فريق الحماية الخاص به، وقالت: "هنالك دائرة موجودة لحمايته من المخاطر التي قد تنجم عن الشهرة، نحن نتحدث عن شاب يبلغ من العمر 25 عاماً، ربما يتمتع بنضج غير عادي وقوة ذهنية - ولهذا فأنا معجبة به كثيراً - لكن هل يمكن أن تتخيل السعار الإعلامي والسياق الذي يحمل في طياته الإضرار التام بسمعته".
مبابي مطمئن

حول تأثير هذه الأنباء على قائد المنتخب الفرنسي، قالت محامية مبابي: "لقد قال بوضوح شديد، ليس لدي ما ألوم نفسي عليه. من الواضح أنه يعيش بشكل مختلف عنا، هناك طوق صحي حوله، نوع من الفقاعة، إنه في سياق لا يُسمح له فيه بالمخاطرة، إنه مشهور للغاية، ومن حوله يعرفون ذلك، وهو يعرف ذلك، كل شيء جاهز حتى لا يحدث هذا النوع من المواقف".

وتابعت: "من المؤكد أنه من الصعب التعايش مع كل هذه الإشاعات، حتى لو لم يكن معنياً، وأتمنى أن يتمكن من تسجيل أكبر عدد ممكن من الأهداف في المباراة القادمة".
10 آلاف كاميرا

وذهبت محامية مبابي بعيداً في الحديث عن القضية من الناحية التقنية: "إذا كان هو (مبابي) بالفعل؛ فقد كانت هناك العديد من الكاميرات في ستوكهولم، وبما أنه كان هناك 10000 كاميرا في الفندق، فهذا أفضل، وكما رأينا في قصص أخرى حديثة لرياضيين في الخارج، فبفضل الكاميرات وممرات الفنادق، يمكننا أن نعرف بالضبط ما حدث وما لم يحدث".

وحول إمكانية مثوله أمام القضاء السويدي أكدت محامية مبابي أن كل الاحتمالات قائمة لحماية سمعة اللاعب: "في مرحلة ما، إذا استمر هذا السعار  الإعلامي وهذه الاتهامات المبطنة، ولم يتم تسليط الضوء بسرعة، فمن المؤكد أن هيئة التحقيق ستستمع إليه".

وأضافت "لم يتم استجوابه بعد، لأننا ما زلنا لا نعرف ما إذا كانت الشكوى ضده، ولا يمكنني الحديث عن أمور غير مثبتة، إذا تم التأكد من أن هذه الشكوى كانت موجهة ضده بطريقة أو بأخرى، ففي نهاية المطاف، يمكن اعتباره شاهداً أيضاً، وسيكون من الواضح أننا حينها سنتقدم بشكوى بسبب التشهير".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

مبابي يرفض وساطة لحل أزمته مع ناصر الخليفي

كيليان مبابي يتصدر قائمة الأكثر مساهمة مع الأندية والمنتخبات في 2024

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

10 آلاف كاميرا لتبرئة مبابي من تهمة الاغتصاب في ستوكهولم 10 آلاف كاميرا لتبرئة مبابي من تهمة الاغتصاب في ستوكهولم



الملكة رانيا تجسد الأناقة الملكية المعاصرة في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 14:05 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

«صاحبك راجل» يعيد درة للسينما بعد غياب 13 عامًا
 العرب اليوم - «صاحبك راجل» يعيد درة للسينما بعد غياب 13 عامًا

GMT 20:21 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

غارة إسرائيلية تقتل 7 فلسطينيين بمخيم النصيرات في وسط غزة

GMT 16:46 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

صورة إعلان «النصر» من «جبل الشيخ»

GMT 22:23 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

إصابة روبن دياز لاعب مانشستر سيتي وغيابه لمدة شهر

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 18:37 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

مصر تحصل على قرض بقيمة مليار يورو من الاتحاد الأوروبي

GMT 10:01 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الزمالك يقترب من ضم التونسي علي يوسف لاعب هاكن السويدي

GMT 19:44 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

هزة أرضية بقوة 4 درجات تضرب منطقة جنوب غرب إيران

GMT 14:08 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

استشهاد رضيعة فى خيمتها بقطاع غزة بسبب البرد الشديد

GMT 14:09 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

كوليبالي ينفي أنباء رحيله عن الهلال السعودي

GMT 03:37 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

أحمد الشرع تُؤكد أن سوريا لن تكون منصة قلق لأي دولة عربية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab