قطعتان ضخمتان من نفايات الفضاء تقترب من الاصطدام ببعضها
آخر تحديث GMT18:13:33
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

قطعتان ضخمتان من نفايات الفضاء تقترب من الاصطدام ببعضها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قطعتان ضخمتان من نفايات الفضاء تقترب من الاصطدام ببعضها

الفضاء الخارجي
لندن ـ العرب اليوم

اقتربت قطعتان ضخمتان من نفايات الفضاء على بعد 19 قدمًا (ستة أمتار) من الاصطدام ببعضهما البعض، ووفقًا للخبراء، كان الأمر قريبًا من أن يصبح السيناريو الأسوأ، الذي كان من الممكن أن يخلق آلاف القطع الجديدة من الحطام الخطير. وفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، ستعيد اللحظة الدرامية بين قمر صناعي تجسس منتهى وصاروخ سوفيتي قديم إشعال المخاوف بشأن الازدحام في مدار الأرض المنخفض، حيث تحاول وكالات الفضاء والشركات الخاصة في جميع أنحاء العالم التوصل إلى حلول حول أفضل السبل للتعامل معها.

وتشكل معظم الأجسام تهديدًا ضئيلًا جدًا بالنسبة لنا هنا على الأرض، لأن الكثير من نفايات الفضاء ستحترق فقط إذا دخلت الغلاف الجوي، ولكن في المدار هناك أقمار صناعية مهمة توفر نظام تحديد المواقع العالمي وتحذيرات الطقس التي يمكن أن تتلف، وكذلك  هناك محطة الفضاء الدولية.

رصدت شركة LeoLabs لمراقبة الأقمار الصناعية الاصطدام الوشيك، وقالت إنه كان قريبًا جدًا، وحددت الشركة الجسمين على أنهما صاروخ SL-8 متبقي وقمر تجسس روسي من طراز Cosmos 2361.

كان الأول صاروخًا سوفيتيًا دخل الخدمة لأول مرة عام 1964 واستمر في الطيران حتى عام 2009، بينما تم إطلاق الأخير في عام 1998، وتم تصميمه لاعتراض الإشارات الإلكترونية مثل الاتصالات اللاسلكية أو عمليات إرسال الرادار.

يوجد حاليًا ما يقرب من 30000 قطعة من الحطام المداري يتم تتبعها بواسطة وزارة الدفاع الأمريكية، على الرغم من وجود العديد من القطع الصغيرة جدًا بحيث لا يمكن اكتشافها.

كما أنه على الرغم من اختلاف إطلاق الصواريخ، فإن التعزيزات وأجزاء كبيرة أخرى من الصواريخ تسقط على الأرض أو تُترك في المدار، وفي معظم الحالات، تدخل أجزاء الصاروخ المهجورة الغلاف الجوي مرة أخرى بطريقة غير خاضعة للرقابة وقد يسقط الحطام في أي مكان على طول مسار الرحلة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

ارتفاع غازات الاحتباس الحراري ومؤشرات تغير المناخ الأخرى إلى مستوى قياسي في عام 2021

 

دراسة تكشف أن الرجال يتحملون مسؤولية إصدار "الإنبعاثات الدافئة" أكثر من النساء

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قطعتان ضخمتان من نفايات الفضاء تقترب من الاصطدام ببعضها قطعتان ضخمتان من نفايات الفضاء تقترب من الاصطدام ببعضها



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد
 العرب اليوم - كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا
 العرب اليوم - نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 06:33 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

القمة الخليجية في الكويت
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab