باحثون يكتشفون وجود نحل متخصص في نقل السوائل إلى الخلية
آخر تحديث GMT23:27:13
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

أكدوا أنهم يتحركون بعد إلحاح شديد من زملائهم

باحثون يكتشفون وجود نحل متخصص في نقل السوائل إلى الخلية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - باحثون يكتشفون وجود نحل متخصص في نقل السوائل إلى الخلية

النحل العاطش يتوسل النحل ناقل المياة لإمدادهم بالمياة خلال الطقس الحار
لندن - كاتيا حداد

النحل لديه فريق متخصص للمياة للحفاظ على رباطة جأش زملائهم في الخلية والإلحاح عليهم للحصول على سائل أكثر

كشف الباحثون أن النحل لديه استيراتيجية محددة للحفاظ على برودة مستعمرتهم في موجات الحرارة الشديدة، فهناك نحل يتولى مسؤولية جمع المياة لإرواء العطش الجماعي للخلية والحفاظ على اليرقات على قيد الحياة، ويتولى النحل ناقل المياة عملًا شاقًا من خلال مديري الموارد في الخلية الذين يحفزونهم على جلب المزيد من السائل تحت الشمس الحارقة.

باحثون يكتشفون وجود نحل متخصص في نقل السوائل إلى الخلية

 وأوضخ الخبراء أن الإمدادات الثابتة من المياة يجب أن تكون مهمة للحفاظ على خلية النحل خلال الطقس الحار، ويحظى النحل بطرق عدة  للحفاظ على العش باردًا إما من خلال تهوية العش أو الخروج ليتدفق الهواء إلى العش، ومن المعروف أن النحل الناقل للمياة يبحث عن البرك والأوحال من أجل شرب الماء ثم يعود ليجتر السائل الذي يحتاجه الأقران العطشى ليشربوا في الخلية لأن المياة داخل الهيكل تتبخر.

 وقام ثلاثة من الباحثين من جامعة كورنيل في إيثاكا ونيويورك بتسخين اثنين من خلايا النحل التي تحتوي على 3 آلاف نحلة في المختبر، وتم تعريض النحل لحرارة تصل إلى 43 درجة مئوية وهي الحرارة التي تذبل فيها يرقات النحل وتموت.

وكشف الباحث المشارك في الدراسة توماس سيلي  أن الماء ضروري للغاية لتبريد الخلية ودونه لا يمكن للنحل السيطرة على درجة الحرارة في الأيام الحارة، واكتشف العلماء تحت مصابيح المختبر أن النحل في الخلية يتسول من أجل المياة من خلال الضرب بألسنتهم إلى أفواه النحل جامع المياة ويسألونهم المزيد من السائل لإبقائهم في جو بارد، ولم ير الباحثون هذا السلوك عندما كانت الخلايا باردة، وبين الدكتور سيلي أن "النحل ناقل المياة نفذت مياهه ولا زال يتم التوسل إليهم وهم يشعرون بالضيق، وهو ما يحفز جامعي المياة للحصول على المزيد".

باحثون يكتشفون وجود نحل متخصص في نقل السوائل إلى الخلية

وأوضحت الدراسة أن النحل ناقل المياة يوقف رحلاته الشاقة عندما يتوقف الباقون في الخلية عن طلب المياة منهم، لكنهم يتأكدون أن الآخرين لديهم ما يكفي لتوسيع القناة الهضمية لإبقائهم رطبين دون الحاجة للقيام بمزيد من العمل في الحرارة، وتحتفظ بعض الحشرات أيضًا بالسائل الثمين في خلايا العسل، وكتب الباحثون " وجدنا أن المستعمرة يجب عليها تعزيز كمية المياة بقوة لأن التبريد يعد أمرًا بالغ الأهمية لتخفيف ارتفاع درجة الحرارة، وأنه يجب تعزيز كمية المياة سريعًا لأن الخلية تحتفظ فقط بمياة صغيرة، ووجدنا أن المرونة السلوكية لنحل ناقل المياة لا تلبي فقط الحاجات المائية الحالية للخلية ولكن تعزلها أيضًا عن ضغوط المياة الشديدة في المستقبل عن طريق تخزين المياة في أقراص العسل".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

باحثون يكتشفون وجود نحل متخصص في نقل السوائل إلى الخلية باحثون يكتشفون وجود نحل متخصص في نقل السوائل إلى الخلية



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab