التلألؤ البيولوجي وسيلة أساسية للتعرف على الأسماك المفترسة
آخر تحديث GMT19:20:11
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

بحث يؤكد انتشاره بكثرة بين الأسماك البحرية

"التلألؤ البيولوجي" وسيلة أساسية للتعرف على الأسماك المفترسة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "التلألؤ البيولوجي" وسيلة أساسية للتعرف على الأسماك المفترسة

سمك دراغون الأسود لديه إضاءة حيوية تساعده على رؤية أعماق المحيط
لندن ـ كاتيا حداد

يتذكر عشاق فيلم "نيمو" المشهد الذي استطاعت فيه الشخصية الرئيسية التعرف على الأسماك المفترسة من خلال توهجها، وتسمى هذه العملية بـ"التلألؤ البيولوجي" وهي العملية نفسها التي تجعل الفراشات الصغيرة تتوهج بطرية مميزة.

التلألؤ البيولوجي وسيلة أساسية للتعرف على الأسماك المفترسة

التلألؤ البيولوجي وسيلة أساسية للتعرف على الأسماك المفترسة

ووجد بحث جديد أن "التلألؤ البيولوجي" أكثر انتشارا بين الأسماك البحرية مما كان يعتقد الإنسان في السابق، وقامت جامعة سانت كلاود في أميركا بالبحث وركزت على الأسماك ذات الزعانف المضيئة. ويمكن رؤية التلألؤ البيولوجي في جميع أنحاء المحيط سواء في النباتات أو الأسماك أو العوالق، وحلل الباحثون الجينات النووية والميتوكوندريا لأكثر من 300 أصناف للعمل على عدد من الأصول التطورية لعملية التلألؤ بيولوجي.

التلألؤ البيولوجي وسيلة أساسية للتعرف على الأسماك المفترسة

وأظهرت النتائج أن "التلألؤ بيولوجي" تطور بشكل مستقل 27 مرة في 14 طورا سمكيا رئيسا داخل مجموعة من الأسماك التي تأتي من سلف مشترك، ويشير إلى أن جميع الأسماك التي شملتها الدراسة طورت "التلألؤ بيولوجي" منذ العصر الطباشيري المبكر، أي قبل نحو 150 مليون سنة. وتشير النتائج أيضا إلى أنه في بعض الحالات استطاعت بعض الأسماك أن تطور قدرتها على إنتاج الضوء، وسرعان ما تشعبت هذه القدرة إلى الأنواع الجديدة، وشرح أحد مؤلفي الدراسة ليو دبليو سميث "عندما تتطور الأمور بشكل مستقل لمرات عدة يمكننا استنتاج الميزة المفيدة وراءها".

التلألؤ البيولوجي وسيلة أساسية للتعرف على الأسماك المفترسة

وتابع "هناك العديد من الأسماك التي تعيش في الجزء العلوي أو السلفي للمحيط وعلى الحواف، من بينها الفقاريات التي تعيش في المياه المفتوحة، نحو 80% من هذه الأسماك لديها القدرة على الإضاءة؛ لذلك تخبرنا هذه الخاصية أنها شرط لبعض الأسماك كي تبقى على قيد الحياة". ولا توجد هناك حواجز مادية تفصيل بين مجموعات الأسماك في أعماق البحار خلافا لما هو موجود على الأرض، وهذا ما قاد الفريق إلى التساؤل: لماذا كان هناك عدد من أنواع الأسماك المضيئة؟ وأوضح سميث " تستخدم الأسماك ظاهرة التلألؤ البيولوجي للتعرف على بعض الأنواع والتمييز بينها وبين الأنواع الأخرى". ويعمل الفريق اليوم على تحديد الجنيات التي ترتبط مع إنتاج الضوء لدى الأسماك. 

التلألؤ البيولوجي وسيلة أساسية للتعرف على الأسماك المفترسة

التلألؤ البيولوجي وسيلة أساسية للتعرف على الأسماك المفترسة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التلألؤ البيولوجي وسيلة أساسية للتعرف على الأسماك المفترسة التلألؤ البيولوجي وسيلة أساسية للتعرف على الأسماك المفترسة



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab