كاتي روبرتس تركت مهنة العمل في الشركات لتتجه إلى مهنة التدريس
آخر تحديث GMT19:46:08
 العرب اليوم -

أكدت أن خيارها كان صحيحًا

كاتي روبرتس تركت مهنة العمل في الشركات لتتجه إلى مهنة التدريس

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كاتي روبرتس تركت مهنة العمل في الشركات لتتجه إلى مهنة التدريس

توسيع الأفاق حول لماذا يجب أن تكون مهنة التدريس هي الافضل.
لندن ـ كاتيا حداد

لا يوجد مهنة مشابهة للتدريس، فزملاء المدرسين في العمل هم الأطفال، ويمكن أن تشمل عملية الدروس إعادة محاكاة للحربيين العالميتين أو حرق المغنيسيوم في المختبر، الى جانب الهام العقول الفتية طوال يوم العمل، لذلك ليس من المستغرب أن يكون التدريس هو خيار شعبي لتغيير المهنة، حيث تؤكّد كاتي روبرتس التي تركت مهنة العمل في الشركات كي تمتهن التدريس، أن الخيار " بالنسبة لي، كان صحيحًا، لقد تلقيت عددًا من ردود فعل الطلاب الرائعة، تجعلني أشعر بالفرق كل يوم، ولا شيء في عالم الأعمال يشبه هذا الأمر."

ويلخص هذا اتجاه الكثير من الناس الى التعليم، حيث وجد مسحًا جديدًا صادرًا عن جمعية المعلمين والمحاضرين أن 75% من المعلمين ينضمون الى مهنة التدريس لأنهم يريدون احداث فرق،  ويجلب المعلمون ذو المهن السابقة المختلفة منظور جديد للفصول الدراسية.

وتشير كارلي جونز التي عملت صحفية في السابق قبل أن تصبح مدرسة للغة الإنجليزية أن "المعلم الذي كان يعمل في مهنة أخرى في السابق يستطيع نقل مهاراته الخاصة الى الفصل، ويتصرف بشكل مستقل ويكون مستمعًا جيدًا وقارئًا في نفس الوقت، انه أمر صعب ولكنه رائع في النهاية."

ويرغب الكثير من الناس في تغيير مهنتهم ولكنهم لا يعرفون من أين يبدءون، أو كيف يبدءون، من المدارس الابتدائية أو الثانوية ام الخاصة، وأي تدريب يلزمهم كي يمتهنوا التعليم، وهل هم مؤهلين لذلك، وللإجابة على هذه الأسئلة ولمزيد من النصائح تدعو صحيفة التلغراف البريطانية الناس للانضمام اليها يوم الأربعاء 9 اذار/مارس بين الساعة 1 و 3 بعد الظهر بتوقيت غرنتش للدردشة الحية مع فريق من الخبراء تتلخص في عدد من المحاور هي ايجابيات وسلبيات المهنة، المؤهلات الضرورية، وكيفية الاعداد ونصائح ضرورية.

وسيجري النقاش في قسم التعليقات تحت هذا المقال باللغة الانجليزية، أو عبر حساب الصحيفة على توتر @GuardianCareers ولأي استفسارات اخرى مراسلة ايميل charlotte.seager@theguardian.com

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كاتي روبرتس تركت مهنة العمل في الشركات لتتجه إلى مهنة التدريس كاتي روبرتس تركت مهنة العمل في الشركات لتتجه إلى مهنة التدريس



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 01:25 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الأوركسترا التنموية و«مترو الرياض»

GMT 06:28 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السجائر الالكترونية قد تحمل مخاطر صحية غير معروفة

GMT 00:18 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

قصة غروب إمبراطوريات كرة القدم

GMT 00:08 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

تحذير من عقار لعلاج الربو يؤثر على الدماغ

GMT 00:08 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

ماذا يحدث فى حلب؟

GMT 01:36 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

عودة ظاهرة الأوفر برايس إلى سوق السيارات المصري

GMT 12:03 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

بدء أعمال القمة الخليجية الـ 45 في الكويت

GMT 02:12 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السفارة الروسية في دمشق تصدر بيانًا هامًا

GMT 00:03 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

مي عمر أفضل ممثلة في "ملتقى الإبداع العربي"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab