رحلة شاب مصري من السباكة إلى دراسة الفلسفة
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

رحلة شاب مصري من السباكة إلى دراسة الفلسفة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رحلة شاب مصري من السباكة إلى دراسة الفلسفة

ايهاب المصري من مدينة نويبع
القاهرة - العرب اليوم

يقول ايهاب المصري من مدينة نويبع، إنه وجد نفسه في الصف الرابع الابتدائي أمام معلمة تسببت في كرهه لمادة الرياضيات، ما جعله يرسب في الثانوية العامة ويضطر للعمل بالشهادة الإعدادية الأدنى في الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي.

خلال عمله بالصرف الصحي تمكن إيهاب من كتابة رواية "مورفين" التي فازت بالمركز الأول في مسابقة و تم نشرها. كذلك علم نفسه من خلال راديو بي بي سي اللغة الإنجليزية وحصل لاحقا على وظائف في قطاع السياحة.أراد إيهاب نجدت دراسة الفلسفة في الجامعة بعد قراءة كتاب عنها. ولكن كيف يصل للجامعة بشهادته الإعدادية؟

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

التعليم والمعرفة في أبوظبي توفر مدرسة افتراضية بأسعار رمزية

بدء المقابلات الشخصية لوظائف المتابعة في تعليم الوادي الجديد

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رحلة شاب مصري من السباكة إلى دراسة الفلسفة رحلة شاب مصري من السباكة إلى دراسة الفلسفة



GMT 22:23 2021 السبت ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

"ألفا ميني" روبوت صغير راقص يساعد في تعليم الأطفال

GMT 10:26 2021 الجمعة ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

جزائرية بين أفضل 100 معلم عالمي في عام 2021

GMT 10:54 2021 الثلاثاء ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

معلم مصري يضرب طالباً بوحشية ويُثير موجة غضب

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab