معلم لبناني متقاعد ينصح مدرسة ضربت ابنته بطريقة مهذبة
آخر تحديث GMT06:38:18
 العرب اليوم -

معلم لبناني متقاعد ينصح مدرسة ضربت ابنته بطريقة مهذبة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - معلم لبناني متقاعد ينصح مدرسة ضربت ابنته بطريقة مهذبة

معلمينصح مدرسة ضربت ابنته
بيروت - العرب اليوم

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، رسالة وجهها معلم متقاعد إلى معلمة ضربت ابنته.وجاء في الرسالة “أولا وجب علي أن أشكرك على مجهوداتك في آداء وظيفتك بصفتي وليا وألاحظ نتائج عملك على ابنتي”.وأضاف “لكنها مؤخرا تشتكي من الضرب، أعرف أنه تأديبي وغير مبرح، وتغرق في البكاء، واستغرق وقتا لإسكاتها”.وتابع “لا أريد أن أعرف الأسباب لأنني أعرف أنه تأديبي لأنها ربما خالفت النظام في القسم”.

ونصح “أنصحك كأستاذ زميل درست سابقا في الابتدائي أن لا تدعي تلميذا عندك عاقبته يخرج حاملا في صدره شيئا منك”.ودعاها إلى إخبار تلاميذها عن سبب ضربهم، ومداعبة رؤوسهم قبل خروجهم، وجعلهم يبتسمون قبل مغادرة القسم أو المدرسة.وأشار أن لكل تلميذ ظروفه فمنهم الحساس والمريض واليتيم والفقير والذي والداه مفترقان.وختم ولي التلميذة “أتأسف إن أزعجتك كتابتي لكنني أريد فقط بصفتي وليا وأستاذا مساعدتك ونصحك كم نتاج خبرتي المتواضعة”.

قد يهمك ايضا:

إسرائيل تسلم معلمة متهمة بـ74 اعتداء جنسيا لأستراليا

"تدريب المعلمين" في مصر توصي بانتقال معلم الابتدائي مع فصله للصف الثاني

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

معلم لبناني متقاعد ينصح مدرسة ضربت ابنته بطريقة مهذبة معلم لبناني متقاعد ينصح مدرسة ضربت ابنته بطريقة مهذبة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab