فاروق الباز يؤكّد أن البحث العلمي المصري لا يكفي على الإطلاق
آخر تحديث GMT14:41:46
 العرب اليوم -

فاروق الباز يؤكّد أن البحث العلمي المصري لا يكفي على الإطلاق

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فاروق الباز يؤكّد أن البحث العلمي المصري لا يكفي على الإطلاق

الدكتور فاروق الباز
القاهرة - العرب اليوم

قال الدكتور فاروق الباز، مدير مركز الاستشعار عن بُعْد في جامعة بوسطن، إن البحث العلمي المصري لا يكفي على الإطلاق، مؤكدًا أن مصر تمتلك الفكر العام والشباب والقدرة العقلية التي تمكنها من تنفيذ المستحيل.وأضاف الباز، خلال لقاء لبرنامج «آخر الأسبوع»، المذاع عبر فضائية «صدى البلد»، مساء الخميس، أن الحكومات المتعاقبة لا تعرف معنى البحث العلمي وإصلاح العملية التعليمية، معلقًا: «التربية والتعليم خاب جدًا في مصر»، وفقًا لتعبيره.ولفت إلى أن مستواه كان مماثلًا للأميركيين الذين تعلموا في أفضل الجامعات، عندما سافر من مصر إلى الولايات المتحدة، موضحًا أن مصر كانت تعتني بالتربية والتعليم، فضلًا عن احترام المدرس.

وتابع: «لم نسمع كلمة الدروس الخصوصية، وكنا نقرأ الكتب التي يدرسها الطلاب في الجامعة، والمستوى مختلف الآن؛ بسبب اختلاف مستوى المعلمين والأساتذة»، قائلًا إن المنظومة تحتاج تغييرًا طويل المدى.وأشار إلى أنه لا يؤيد التعليم عن بعد، والذي فرضته جائحة كورونا على العالم، بشكل كبير لأنه يحد من قدرة المدرس، ذاكرًا أن التربية والتعليم تحتاج وجود الشخص مع مجموعة من الزملاء والقائم على العملية في مكان واحد.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

العالم المصري فاروق الباز يكشف عن حقيقة فيروس "كورونا"

اعتماد ماجستير لهندسة الاستشعار عن بعد في جامعة الأميرة سمية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فاروق الباز يؤكّد أن البحث العلمي المصري لا يكفي على الإطلاق فاروق الباز يؤكّد أن البحث العلمي المصري لا يكفي على الإطلاق



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab