علماء روس يكشفون عن أهم أسباب التوتر في التواصل بين المعلمين والطلاب
آخر تحديث GMT12:49:32
 العرب اليوم -

أكدوا أن زيادة الدافع للدراسة سيساعد على تجنب العواقب غير المرغوب فيها

علماء روس يكشفون عن أهم أسباب التوتر في التواصل بين المعلمين والطلاب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - علماء روس يكشفون عن أهم أسباب التوتر في التواصل بين المعلمين والطلاب

جامعة موسكو الحكومية
موسكو ـ العرب اليوم

وجد علماء في جامعة موسكو الحكومية لعلم النفس والتربية، أن أحد أسباب التوتر في التواصل بين المعلمين والطلاب، والذي يهدد السلامة النفسية في الجامعات، هو التسويف (الميل إلى تأجيل الأمور المهمة إلى وقت آخر). ويعتقد الباحثون أن تطوير برامج من شأنها رفع الحافز أو زيادة الدافع للدراسة سيساعد على تجنب العواقب غير المرغوب فيها. ونشرت نتائج الدراسة في مجلة Behavioral Sciences، حيث أجرى خبراء جامعة موسكو الحكومية لعلم النفس والتربية دراسة تستند إلى دراسة استقصائية لطلاب الجامعات، التي اعتبروا فيها «التسويف» كمسبب لانتهاك السلامة النفسية في البيئة التعليمية. وأوضح خبراء الدراسة أن «تأجيل الأمور بشكل مستمر، يتولد شعورا بعدم الراحة الداخلية والمرور بأحاسيس سلبية المرتبطة بتوقع عواقب غير سارة (نتيجة التأجيل)». ووفقًا لنتائج الدراسة، وجد أن متوسط مؤشرات "التسويف" بلغت 46.7٪ لدى الطلاب. وهذه النسبة، تقوم في بعض الأحيان بتأجيل أمور هامة، لكن هذا لا يقلل من جودة النتائج التي يحققونها في الأنشطة المختلفة. بينما تعتبر معدلات "التسويف" العالية لدى 53.3٪ من الطلاب، الذين لا يقومون بالمهام المولكة إليهم بشكل نظامي، أو يؤدونها بشكل سيئ، مما يؤدي إلى عواقب سلبية.

قد يهمك ايضا:

بوتين يحصل على الحزام الأسود في الجودو

"موسكو" ضمن أفضل 40 جامعة في العالم في تصنيف "السُمعة"

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

علماء روس يكشفون عن أهم أسباب التوتر في التواصل بين المعلمين والطلاب علماء روس يكشفون عن أهم أسباب التوتر في التواصل بين المعلمين والطلاب



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab