مدرسة القبة المصرية صرح تعليمي شاهد على الثورات والحروب
آخر تحديث GMT21:16:42
 العرب اليوم -

أنشأت في 1932 وحصلت على اليوبيل الفضى لها في 1957

مدرسة "القبة" المصرية صرح تعليمي شاهد على الثورات والحروب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مدرسة "القبة" المصرية صرح تعليمي شاهد على الثورات والحروب

التعليم في مصر زمان
القاهرة- العرب اليوم

تعد مدرسة القبة التي تقع بحي مصر الجديدة، واحدة من أهم المدارس في العقودٍ الماضية، والتي مازالت ذات شهرة وأهميّة قائمة حتى الآن، حيث تندرج بين المدارس الأكثر انتظاما وتفوقا في محافظة القاهرة.

وبحكم وجود المدرسة في واحد من الأحياء الراقية، حيث ساعدها ذلك على أن تتميّز بالالتزام مما دفع الكثيرين من الجنسيات المختلفة للالتحاق بها منذ نشأتها، حيث اشتهرت بوجود عدد من الجنسيات العربية بها مثل الفلسطينيين والسوريين والسودانين على مر العقود الماضية.

وأنشأت مدرسة القبة الثانوية العسكرية للبنين في عام 1932م وحصلت على اليوبيل الفضى لها عام 1957م بينما حصلت على اليوبيل الذهبى عام 1982ميلاديا واليوبيل الماسى عام 2007 ميلاديا، حيث كان أول مدير للمدرسة بعد تأسيسها هو حسن خالد والذي استمر كمدير لها فى الفترة من أكتوبر 1932-1933.

بينما كان مدير المدرسة قبل انطلاق ثورة 1952 هو مرزوق إبراهيم  واستنر بعد الثورة في الفترة من 1950م-1952م، بينما أثناء الحرب عام 1956 كان مدير المدرسة هو حسن عبد السلام واستمر في منصبه كمدير لها في الفترة ما بين 1955- 1957.

واستطاعت مدرسة القبة الثانوية العسكرية الفوز بعدة جوائز عامة على مستوى الجمهورية على رأسها جائزة أفضل مدرسة نظيفة على مستوى الجمهورية وذلك فى مسابقة نظمت على مستوى مدارس مصر لوزارة التربية والتعليم، وحصلت المدرسة خلالها على المركز الأول فى مسابقات الكشافة ايضا، وتتبع المدرسة حاليا إدارة الزيتون التعليمية.

أخبار تهمك أيضا

مدير جامعة الملك فيصل يطلع على تاريخ مدرسة القبة الشرعية

مدير جامعة الملك فيصل يطلع على تاريخ مدرسة القبة الشرعية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مدرسة القبة المصرية صرح تعليمي شاهد على الثورات والحروب مدرسة القبة المصرية صرح تعليمي شاهد على الثورات والحروب



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان
 العرب اليوم - الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 العرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية

GMT 19:28 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 06:57 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

سبع ملاحظات على واقعة وسام شعيب

GMT 09:52 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تشوّق جمهورها لمسرحيتها الأولى في "موسم الرياض"

GMT 17:13 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

4 ثنائيات تجتمع مجددًا بعد غياب في موسم دراما رمضان 2025

GMT 09:48 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيب غوارديولا يوافق على عقد جديد مع مانشستر سيتي

GMT 22:21 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

قطع ديكور يمكنك إضافتها لمنزل أكثر دفئا في الشتاء

GMT 07:45 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

منى عبد الغني توجّه رسالة إلى محمد صلاح
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab