جين جديد يحمي البالغين من الضمور العصبي
آخر تحديث GMT06:07:29
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

يحافظ على هيكل الخليّة عبر رصد البروتينات

جين جديد يحمي البالغين من الضمور العصبي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - جين جديد يحمي البالغين من الضمور العصبي

جين جديد يحمي من الضمور العصبي
كانبيرا ـ العرب اليوم

توصل فريق من العلماء الأستراليين إلى تحديد جين جديد، أطلقوا عليه اسم "ميك -17"، لديه القدرة على الحماية تدريجيًا من إصابة البالغين بالضمور العصبي، وذلك وفقًا لأحدث النتائج المتوصل إليها، والمنشورة في العدد الأخير من مجلة "الخلية" الطبية.
وأوضح الفريق البحثي، بقيادة الدكتور برنت نيومان، في معهد "كوينزلاند للمخ"، في جامعة "كوينزلاند" الأسترالية، عن أنَّ "اكتشافهم قد يؤدي يومًا ما إلى علاج عدد من الأمراض العصبية، مثل مرض الخلية العصبية الحركية، ومرض الشلل الرعاش، وهاننجتون، إضافة إلى مرض العصر الزهايمر.
وفي محاولة للوصول إلى تلك النتائج، عكف الباحثون على دراسة الدودة الصغيرة، والتي تعرف باسم "إيليجانس"، وهو نموذج جيني مستخدم عادة لفهم أفضل لبيولوجيا الأعصاب في المستوى الأساسي.
واكتشف الباحثون أنَّ جين "ميك -17"، الذي تواجد من بين أنواع مختلفة من الجينات، يحمي الألياف العصبية، والأخيرة هي أجزاء من الخلايا العصبية، المسؤولة عن إيصال السيالات العصبية بين الخلايا المركزية وبعضها، ومع المخ.
وبيّن البحث أنَّ "الجين المكتشف يعمل على حماية الألياف العصبية عبر الحفاظ على هيكل الخلية"، موضحًا أنَّ "ذلك يعمل على رصد البروتينات التي تحافظ على شكل الخلية العصبية".
وتسمح حماية هيكل الخلية بنقل المناسب من الجزيئات الهامة، مثل "الميتوكوندريا"، عبر الألياف العصبية، حيث أكّد الباحثوت أنَّ النتائج تشير إلى أنَّ "المحور العصبي يلعب دورًا حاسمًا في صحة الخلايا العصبية، وينبغي أن يكون التركيز عليه في الأبحاث المستقبلية".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جين جديد يحمي البالغين من الضمور العصبي جين جديد يحمي البالغين من الضمور العصبي



GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 04:28 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول الزبادي الطبيعي يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان

GMT 18:57 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

العين قد تتنبأ بالخرف قبل 12 عاما من تشخيصه

GMT 08:12 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

التغذية السليمة مفتاح صحة العين والوقاية من مشاكل الرؤية

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان
 العرب اليوم - الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد
 العرب اليوم - كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab