صباحي يُناضل من أجل الحريَّات وتحقيق العدالة الاجتماعيَّة
آخر تحديث GMT05:05:23
 العرب اليوم -

السيناريت محمد العدل لـ"العرب اليوم":

صباحي يُناضل من أجل الحريَّات وتحقيق العدالة الاجتماعيَّة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - صباحي يُناضل من أجل الحريَّات وتحقيق العدالة الاجتماعيَّة

السيناريست محمد العدل
القاهرة ـ رضوى عاشور

أكَّد السيناريست محمد العدل، أن دعمه للمرشح الرئاسي حمدين صباحي، جاء نتيجة لبرنامجه الواضح والذي يطرح فيه الحلول المهمة لمشكلات مصر الاقتصادية، فضلا عن نضاله في معركة الحصول على الحريات.
وأشار العدل، في حديثه إلى "العرب اليوم"، إلى أن برنامج صباحي الرئاسي يعمل على هيكلة
الثقافة العامة بالتعاون  مع وزارات الثقافة، والاعلام، والأوقاف، والتربية والتعليم، والتعليم العالي والشباب والرياضة، بما يضمن حرية الرأي والثقافة وتشكيل بيئة مناسبة لتقبل الآخر.
وأضاف أن زيارات صباحي إلى الأقاليم تكسبه محبة الناس، فضلا عن اعتماده على الشباب، موضحًا أن الإمكانات المادية للحملة لا تسمح بزيارة محافظات الصعيد.
وقال العدل، إن رفاهية فشل الرئيس غير مقبولة في مصر حاليًا، مشددًا على أن تحقيق العدالة الاجتماعية يستدعي التنمية الشاملة، وعدالة التوزيع بين الفقراء، وهو ما يعني ضرورة إنتاج ثروة جديدة، نافيًا ما يتردد عن منح أعضاء جماعة الإخوان أصواتهم لصباحي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صباحي يُناضل من أجل الحريَّات وتحقيق العدالة الاجتماعيَّة صباحي يُناضل من أجل الحريَّات وتحقيق العدالة الاجتماعيَّة



GMT 02:33 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونسكو تعزز مستوى حماية 34 موقعًا تراثيًا في لبنان

GMT 02:58 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

رحيل هاشم صديق شاعر الثورة وصوت الإبداع السوداني

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab