فنان تشكيلي يهنئ الأقباط بعيد الميلاد بلوحة لـمريم العذراء
آخر تحديث GMT00:23:33
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

تمنى للمصريين مسلمين ومسيحيين سنة ميلادية سعيدة

فنان تشكيلي يهنئ الأقباط بعيد الميلاد بلوحة لـ"مريم العذراء"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فنان تشكيلي يهنئ الأقباط بعيد الميلاد بلوحة لـ"مريم العذراء"

مريم العذراء
القاهرة - العرب اليوم

هنأ الفنان التشكيلي المصري العالمي، أمير وهيب، الطائفة الكاثوليكية المصرية بعيد الميلاد المجيد، على طريقته الخاصة، بتقديم لوحة من أعماله الفنية تعبر عن السيدة مريم العذراء وهي تحمل السيد المسيح عيسى عليه السلام.وتمنى وهيب لكل المصريين مسلمين ومسيحيين سنة ميلادية جديدة سعيدة خالية من أي فيروسات وحافلة بالإنجازات وتحقيق الأهداف.وقال الفنان وهيب، إنه نشأ في وسط عائلي كاثوليكي وتلقى تعليمه المدرسي، بمدرسة كاثوليكية وهي مدرسة ( الفرير دي لا سال بحي الضاهر)... وعاش وهيب مرحلة الطفولة، وقت "العيد "، في البيت وكل بيوت العائلة تظهر رسومات وتماثيل لأم تحمل طفلا.وفي مرحلة دراسية لاحقة قال أمير وهيب: "عرفت أن الكاثوليك يعتمدون على "الرسم" و"النحت" في تعاليم الدين المسيحي، لكن في مرحلة دراسية بعدها عرفت أن "عصر النهضة الأوروبية" اعتمد على "الرسم" و"النحت".

ويتذكر وهيب أنه وهو في المدرسة، كان ما يلفت نظره هو وجود "رسومات" و"منحوتات" بشكل مكثف.وأكد أنه قرر عمل لوحة "الميلاد"، بعد احترافه ومشاهدة ومراجعة أعمال معظم الفنانين في هذا الشأن، وجد أنهم تناولوها من منظور "أم جميلة" و"طفل جميل"، إلا أنه وبعد البحث، لم يثبت أن هناك أي فنان "رسم" مريم العذراء والطفل وقت وقوع الأحداث، والكل اعتمد على ما هو "مكتوب" من وصف لهم... يقول: "عن نفسي، قرأت "سورة مريم" في القرآن الكريم لأحصل على مزيد من أي معلومات... ميلاد المسيح من مريم العذراء هو "معجزة إلهية"، فكيف لنا أن نرسم معجزة؟.

لذلك تجنبت أي "ملامح" ، لأن ملامحهما ليس لها تأثير مقارنة بفحوى ومضمون  "رسالة الميلاد" ألا وهي المحبة والسلام.جدير بالذكر ، أننا في مصر، ومن منظور "تصحيح" الخطاب الديني الذي ينادي به رئيس الجمهورية، نرى أن  الرسم والنحت، منهي عنه في "القرآن"، كما في "الكتاب المقدس" في حالة "عبادة" المرسوم والمنحوت، ولكن  ليس في المطلق.لذلك أرى أنه على الجهات المعنية، أن تعلم أنه لن يكون هناك نهضة بدون رسم ونحت، أهمها وأبرزها، في عالم "الصناعة"، أن أي منتج  لابد وأن يرسم قبل دخوله مرحلة التصنيع.

قد يهمك ايضا:

لغز تمثال "مريم العذراء" الغارق في إسبانيا يُثير حيرة المحققين

شيرين رضا تبدو شبه "مريم العذراء" في "موسم صيد الغزلان"

arabstoday
المصدر :

Wakalat | وكالات

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فنان تشكيلي يهنئ الأقباط بعيد الميلاد بلوحة لـمريم العذراء فنان تشكيلي يهنئ الأقباط بعيد الميلاد بلوحة لـمريم العذراء



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

محمد بن زايد وبشار الأسد يبحثان تطورات الأوضاع في سوريا
 العرب اليوم - محمد بن زايد وبشار الأسد يبحثان تطورات الأوضاع في سوريا

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab