مسرحيات بيوني كريستي تسحب المتفرجين نحو عالم يتسم بالجرأة
آخر تحديث GMT15:37:08
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

تفننت في تصميم غرف الأخبار وما بها من طباعة وأحبار

مسرحيات بيوني كريستي تسحب المتفرجين نحو عالم يتسم بالجرأة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مسرحيات بيوني كريستي تسحب المتفرجين نحو عالم يتسم بالجرأة

"بيوني كريستي"
لندن - كاتيا حداد

تبتكر "بيوني كريستي" عالمًا على منصة المسرح، فهي تتسم بالجرأة المسرحية، فإبداعاتها سحبت المتفرجين بسرعة نحو عالم يدور حول مسرحية، وغالبا ما تضعنا كريستي داخل رأس بطل الرواية - إنها تصمم علم النفس والفراغ، وعلى الأخص المسرحية البريطانية The Curious Incident of the Dog in the Night-Time، (الحادث المريب لكلب في وقت الليل) التي تحكي عن صبي عبقري يعاني من التوحد، حيث حصلت تلك المسرحية على جوائز أوليفييه الثلاثة، فقد فازت بأفضل مسرحية، وأفضل إخراج، وأفضل ممثل.

مسرحيات بيوني كريستي تسحب المتفرجين نحو عالم يتسم بالجرأة

 وتستمتع كريستي بالكيفية التي يقوم بها التصميم بتوحيد الإخراج المسرحي بأكمله، وتقول "المصممون غالبا ما يكونون قناة من غرفة بروفة لبقية الفريق، نحن مع المخرج من لحظة بدء العرض، ولكن أيضًا نذهب إلى خزانة الملابس، لذلك لا بد وأن تشارك في التفكير، إنه أمر مهم حقًا".

وتتحدث كريستي عن أحد أعمالها، والتي مثلت فيه دور السجينة، قائلة "كانت مسرحية يوليوس قيصر طبيعية لأننا وجدنا القواعد واللغة. كانت مجنونة جدًا وكانت البروفات فوضوية. أردنا تجريد كل شيء في دونمار، حتى المقاعد، وأخرج نيل أوستن، مصمم الإضاءة، تقريبًا كل المصابيح. وقد تم أداء معظم هذه المسرحية من خلال المشاعل. حاولنا أن نشعر ويكأن الجمهور مدعو لرؤية إنتاج مسرحي عكف السجناء على القيام به".

مسرحيات بيوني كريستي تسحب المتفرجين نحو عالم يتسم بالجرأة

 وتابعت "كانت الأزياء عبارة عن مجموعة من البدل الرياضية الواقية، والرمادية اللون، وبعض الشخصيات قد وصلت للتو إلى السجن، لذلك تبدو الأشياء جديدة إلى حد ما، في حين أن البعض الآخر كان هناك منذ فترة طويلة. كان لكل زي قصة خلفية ". وتحكي كريستي  "كان يوليوس قيصر أكثر قتامة، وأكثر سياسية وتهديدا. كان هنري الرابع أكثر ترفا. أراد فيليدا بأن تكون البروفات مساحة حرة. يمكن أن تشعر الفوضى في بعض الأحيان، لقد شعرت بأشياء جديدة ومثيرة للدهشة تحدث في هذه اللحظة ".

وأضافت "صممت مساحة ملعب البيسبول لمخزن سانت آن في بروكلين، والتي استخدمناها عندما قمنا بثلاثية كاملة، عمل أدبي من ثلاثة مؤلفات في كينغ كروس. صممت كلو لامفورد العاصفة The Tempest وعملنا معا على الإطار المحيط لجميع العروض. " كما أبدعت كريستي في تصميم غرف الأخبار الشاهقة وما بها من طباعة وأحبار، وعلقت على ذلك بالقول "كنا مهتمين بشكل غرف الأخبار ومظهرها، المكاتب والكتاب، والهواتف والمفاتيح".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مسرحيات بيوني كريستي تسحب المتفرجين نحو عالم يتسم بالجرأة مسرحيات بيوني كريستي تسحب المتفرجين نحو عالم يتسم بالجرأة



GMT 02:33 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونسكو تعزز مستوى حماية 34 موقعًا تراثيًا في لبنان

GMT 02:58 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

رحيل هاشم صديق شاعر الثورة وصوت الإبداع السوداني

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab