محمد هاشم يؤكّد أنّ الثقافة تواجه غطرسة التكنولوجيا الحديثة
آخر تحديث GMT15:37:08
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

كشف لـ"العرب اليوم" عن تفاصيل أزمته مع النبوي

محمد هاشم يؤكّد أنّ الثقافة تواجه غطرسة التكنولوجيا الحديثة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد هاشم يؤكّد أنّ الثقافة تواجه غطرسة التكنولوجيا الحديثة

صاحب دار نشر "ميريت" المصري محمد هاشم
الشارقة - نور الحلو

أكّد صاحب دار "ميريت" للنشر، محمد هاشم، أن مهام الرقابة يجب أن تتمثل في المعايير الفنية، مشيرًا إلى ضرورة أن يعبّر الأديب عن نفسه ويكتب دون أي قيد، ولديه الحق في أن يفعل ذلك مع الدولة أو مع أي شخص، لافتًا إلى أن الطبيعي أن لا يتعرض الإنسان إلى أي قمع تحت شعار ديني أو سياسي.

وأضاف هاشم، في حديث إلى "العرب اليوم"، أن هناك بعض الأعمال الفنية الحديثة التي تكون داخل المسار التاريخي للرواية المصرية، وأخرى تواجه أزمة التواصل مع الجمهور، مشددًا على أن الإيمان بالمستقبل يعني أنه فور اتساع رقعة القراءة يمكن تقريب الأشكال الفنية المعقدة.

وبيّن "بعض الأشخاص يقدمون على اعتماد الطبعة الثانية والثالثة والعشرين من أجل الترويج، وآخرون يفعلون ذلك بشكل حقيقي، لكن في مصر في الستينات كانت هناك الكثير من الكتب التي تطبع عشرين ألف نسخة".

ولفت إلى أنّ "بعد وجود الأزمة التكنولوجية الحديثة، وما منحته للناس من القراءة والثورة والشغب والدفاع عن الحريات، يمكن زراعة بذور صالحة لأن اتساع رقعة القراءة واقع سيكون في ازدياد".

وكشف هاشم أنّه وجّه عتابًا إلى وزير الثقافة السابق عبد الواحد النبوي، لافتًا إلى أن الأخير اعتبر أنّ التنوير مصطلح سيء السمعة، ما يعني مهاجمة طه حسين ولويس عوض وآخرون عملوا على تشكيل وجداننا جميعًا.

واعتبر أن الوزير السابق هاجم المستقبل وعمل على مصادرة توسيع نطاق التفكير، كما عمل ضد الدولة التي يمثلها، مضيفًا "أكن كل الاحترام والود له، ومن حقي العتاب الشخصي له لأنه صديقي، ومصر تحتاج إلى هذه النوعية من الأخلاق في التعامل".

واختتم حديثه "لم أكن أشعر بالخوف على الوضع الثقافي في مصر على الرغم من الأوضاع غير المستقرة التي مرت بها البلاد، وكنت من الذين شاركوا في مظاهرات ضد الرئيس المعزول محمد مرسي بعد استلامه الحكم، والبعض ضد المستقبل والتاريخ وضد مفهوم الوطنية".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد هاشم يؤكّد أنّ الثقافة تواجه غطرسة التكنولوجيا الحديثة محمد هاشم يؤكّد أنّ الثقافة تواجه غطرسة التكنولوجيا الحديثة



GMT 02:33 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونسكو تعزز مستوى حماية 34 موقعًا تراثيًا في لبنان

GMT 02:58 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

رحيل هاشم صديق شاعر الثورة وصوت الإبداع السوداني

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab