أدعو المُنتجين لتنفيذ فيلم منصور المصري لتصحيح صورة مصر
آخر تحديث GMT07:48:11
 العرب اليوم -

كاتبة السيناريُو هديل مصطفى لـ"العرب اليوم":

أدعو المُنتجين لتنفيذ فيلم "منصور المصري" لتصحيح صورة مصر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أدعو المُنتجين لتنفيذ فيلم "منصور المصري" لتصحيح صورة مصر

الكاتبة هديل مصطفى
القاهرة ـ أكرم علي

دعت كاتبة السيناريو هديل مصطفى، المنتجين إلى المشاركة في تمويل إنتاج فيلمها "منصور المصري"، الذي يناقش أحداث ثورة 25 كانون الثاني/يناير، من أجل تصحيح الصورة السلبية عن مصر، وتوضيح الحقائق للعالم الخارجي وتعريفه بثورة الشباب.
وأعرب مصطفى، في حديثها إلى "العرب اليوم"، عن أمنياتها في ترشح الفيلم لمهرجان "الاتحاد الأوروبي للدراما"، نهاية العام الجاري، موضوحة أن الفيلم سبق أن رشحه اتحاد الإذاعة والتلفزيون لتمثيل مصر في منحة الاتحاد الأوروبي، وتمكن من الفوز بها.
وأشارت كاتبة السيناريو إلى أنها ناقشت العمل مع خبراء عالميين في فن السيناريو، مؤكدة أن هناك فرصة كبيرة للمشاركة في المهرجان الأوروبي، حيث أرسلت إلى إدارته بريدًا من أجل المشاركة، لكنها لم تتمكن من التسجيل بعد بسبب عدم تصوير الفيلم، وتحويله إلى مشروع موثق.
ونوهت إلى أن الاتحاد الأوروبي سبق أن ناقش العمل في مقره، وينتظر مشاركة العمل، مشيدة بدعم وسائل الإعلام لها عبر إثارة الموضوع من أجل توفير منتج يستطيع المساهمة في إنتاج الفيلم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أدعو المُنتجين لتنفيذ فيلم منصور المصري لتصحيح صورة مصر أدعو المُنتجين لتنفيذ فيلم منصور المصري لتصحيح صورة مصر



GMT 02:33 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونسكو تعزز مستوى حماية 34 موقعًا تراثيًا في لبنان

GMT 02:58 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

رحيل هاشم صديق شاعر الثورة وصوت الإبداع السوداني

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab