السجين إكس مات شنقا في حمام زنزانته
آخر تحديث GMT04:38:04
 العرب اليوم -

السجين "إكس" مات شنقا في حمام زنزانته

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - السجين "إكس" مات شنقا في حمام زنزانته

القدس المحتلة ـ وكالات

  كشفت محكمة اسرائيلية الثلاثاء بان السجين "اكس" الذي وجد ميتا في كانون الاول/ديسمبر 2010 والذي عرفته وسائل الاعلام الاسترالية بانه عميل الموساد بن زيغير، مات شنقا في حمام زنزانته. وقال البروتوكول الصادر عن محكمة الصلح في ريشون ليتسيون في جلسة عقدت بناء على طلب لتخفيف امر حظر النشر المفروض على قضيته "عثر على المتوفى مشنوقا في حمام زنزانته مع ملاءة حول عنقه مربوطة بنافذة الحمام". وحاولت اسرائيل التغطية على قصة السجين "اكس" وفرضت حظرا تاما للنشر على القضية بعد ان نشرت وسائل الاعلام الاسترالية قصة بين زيغير وهو استرالي يهودي في الرابعة والثلاثين من العمر عثر عليه مشنوقا في زنزانة في سجن ايالون قرب الرملة جنوب تل ابيب في كانون الاول/ديسمبر 2010. وكانت نتائج التحقيق التي كشفت الاسبوع الماضي قد خلصت الى ان السجين انتحر دون اعطاء مزيد من التفاصيل. وعقب تقديم امر التماس لتخفيف امر حظر النشر الذي دعمه مكتب المدعي العام للحكومة، قامت المحكمة باصدار اجزاء من التحقيق ونقلت عن الطبيب الشرعي قوله بان الوفاة وقعت في 15 من كانون الاول/ديسمبر 2010. وذكر الطبيب الشرعي ايضا انه "تم العثور على كمية صغيرة من المسكنات في دمه ولم يتم العثور على كحول او مخدرات" دون تغيير رايه بان الرجل مات شنقا. ويرى التقرير الذي اصدرته المحكمة بان مصلحة السجون قد تكون مسؤولة عن "الاهمال الذي تسبب بموت" السجين.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السجين إكس مات شنقا في حمام زنزانته السجين إكس مات شنقا في حمام زنزانته



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab