العسيري سفيرًا في باكستان عقب خمس سنوات في لبنان
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

العسيري سفيرًا في باكستان عقب خمس سنوات في لبنان

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - العسيري سفيرًا في باكستان عقب خمس سنوات في لبنان

علي عواض عسيري
الرياض – العرب اليوم

خمس سنوات ونصف السنة، أمضاها علي عواض عسيري في بلاد الأرز لبنان، لم تكن كافية للدبلوماسية السعودية لتنسيها السنوات التسع التي قضاها في إسلام أباد، مما حدا بها إلى اتخاذ قرار بعودته مجددا إلى"الأرض الطاهرة" باكستان والاضطلاع بمهمة الحفاظ على المصالح الوطنية والقومية للرياض من خلال موقعه سفيرا لخادم الحرمين الشريفين هناك، وتعزيز العلاقة مع أهم القوى الإسلامية والدول النووية في جنوب آسيا.
عسيري، طاف قبيل مغادرته الأراضي اللبنانية على الكثير من الزعامات هناك، مودعا لهم في نهاية فترة عمله.
الأسف على ما وصل إليه الحال في لبنان كان من المشاعر التي طبعها السفير السعودي من خلال لقائه كلا من رئيسي مجلسي النواب والوزراء نبيه بري وتمام سلام. وقال لـ"الوطن"، "تمنيت أن تعكس هذه المستجدات وحدة الصف اللبناني بكامل مكوناته للحفاظ على الاستقرار وسلامة وسيادة لبنان".
وأمضى عسيري خمس سنوات سفيرا في لبنان وسط ظروف استثنائية على الصعيدين السياسي والأمني.. وهو يستعد للانتقال إلى باكستان؛ حيث تم تعيينه مجددا سفيرا لخادم الحرمين لتضاف مهمته الجديدة إلى تسع سنوات سابقة أمضاها في هذا البلد الصديق حافلة بالمحطات الهامة.
يشار إلى أن الرئيس اللبناني السابق ميشال سليمان كان قلد عسيري وسام الأرز الوطني تقديرا لجهوده في سبيل تعزيز أواصر الأخوّة بين البلدين

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العسيري سفيرًا في باكستان عقب خمس سنوات في لبنان العسيري سفيرًا في باكستان عقب خمس سنوات في لبنان



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab