آدم ليبيس يتحدث للمرة الأولى من قصره ويكشف السبب
آخر تحديث GMT10:19:05
 العرب اليوم -
حماس تشترط التزام الاحتلال ببنود الاتفاق والبروتوكول الإنساني لإتمام عمليات التبادل القادمة تسلا تستدعي 376241 سيارة في الولايات المتحدة بسبب خَلل في برمجيات التوجيه المُعزّز استعدادات في مخيم النصيرات لتسليم أربعة أسرى إسرائيليين للصليب الأحمر ضمن اتفاق التهدئة الجيش الإسرائيلي يعلن تسلم أسيرين إسرائيليين من الصليب الأحمر بعد إفراج كتائب القسام عنهما في رفح مسيّرة يرجح أنها للتحالف الدولي استهدفت مساء الجمعة سيارة بريف إدلب مما أدى لمقتل أحد قادة تنظيم حراس الدين القسام تسلّم أسيرين إسرائيليين للصليب الأحمر في رفح وتواصل تنفيذ المرحلة الأولى بتسليم أربعة آخرين في النصيرات ضمن صفقه تبادل الاسرى اسرائيل تفرج عن 602 معتقل فلسطيني بينهم 445 من غزه و47 اعيد اعتقالهم بعد صفقة 2011 بدء الاستعدادات لتسليم 6 محتجزين إسرائيليين في غزة عاصفة "آدم" القطبية تضرب لبنان بانخفاض حاد في درجات الحرارة وتساقط الثلوج غزة تفتتح أول مستشفى ميداني للهلال الأحمر لتقديم الخدمات الطبية الطارئة
أخر الأخبار

أزيائه بسيطة جدًا يمكنك ارتدائها وخلعها في الظلام

آدم ليبيس يتحدث للمرة الأولى من قصره ويكشف السبب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - آدم ليبيس يتحدث للمرة الأولى من قصره ويكشف السبب

آدم ليبيس والمحررة كارولينا عيسى
نيويورك ـ سناء المرّ

كانت هناك رحلة سريعة إلى مرتفعات بروكلين لأحد أهم أسماء الموضة وهو "آدم ليبيس"، في وقت مبكر من صباح السبت الماضي، ولكي نكون منصفين، استغرقت الرحلة 20 دقيقة فقط للوصول إلى قصره الجديد، وهو ليس في الواقع قصرًا جديدًا، بل قديم، بني في عام 1850, ويعود إلى"أآ لو" ابن "سيث لو" الذي أصبح عمدة بروكلين ثم نيويورك.

ويقيم "ليبس" حاليًا في الطابق الثاني من هذا العقار الفخم، والذي يطل على تمثال الحرية والحافة اللامعة من مانهاتن على الجانب الآخر من المياه، وقد ترى تلك الأشياء على الجانب الآخر من النهر فقط عندما يكون لديك أصدقاء في أماكن عالية مثل "ليبيس" و قصرة العالي، وتقول المحررة، كارولينا عيسى، إن "ليبيس" قال عندما سُئل عن سبب فتح منزله لنا ولمحرري الأزياء: "بعد حياة عريضة لمدة 15 عامًا، بدأت أولًا مع "أوسكار دي لا رنتا" وبعد ذلك مع علامتي التجارية الأولى، وعدت نفسي أن لا يصيبني الغرور أبدًا وأعيش في بساطة، فكل شيء شعرت به كان مفتعلًا, والآن أريد أن أظهر بالملابس التي يعيش بها الناس ويستخدمونها، وأعيش في مكان مريح وما هو المكان الأفضل من غرفة المعيشة للراحة؟ ".آدم ليبيس يتحدث للمرة الأولى من قصره ويكشف السبب

وأضافت كارولينا: "سواء كانت غرفة المعيشة تعكس أذواقه في ملابسه، أو العكس، فمجموعاته البسيطة والملابس الرياضية التي ينتقل بها دائمًا تعني الكثير وقد ترك لي ملاحظة بها قائمة للتسوق الخاصة بي وعند قرائتها وجدت أنها بسيطة جدًا ويمكنك ارتدائها وخلعها في الظلام لبساطتها, وتسائلت "كيف يفعل ذلك؟"، إذ يؤكد "ليبيس": "أنه جزء مهم للغاية من وظيفتي وهو السفر إلى شركاء التجزئة لدينا والعمل مع العملاء لأنني قادر على معرفة من هم وما يحتاجون إليه بطريقة مباشرة"، مبينًا "هناك أوقات خلال عملية التصميم عندما نقوم بإنشاء نمط، ننظر في الأمر ونقول، أنا أحب ذلك، ولكن من هذه المرأة التي سترتديه وأين ستذهب بمثل هذا اللبس؟ إذا لم يكن لدي إجابة واضحة، فإنه يجب أن أغير ما أعمل عليه ".

 ويبرز "ليبيس": "أنها غريزة ذكية, فالملابس يجب أن تكون مشبعة بالمتعة وأنا أعرف زبائني فهم يمكنهم التمتع ولكن في وجود الوقت المناسب. فهذه هي الملابس المناسبة لغداء مع الأصدقاء، وهذه للعشاء في المنازل الأنيقة، حفلات كوكتيل، وهذه لأماكن العمل التي يمكنك فيها ارتداء معطف ’هاريس تويد‘، و تلك "بيك أب" المدرسة للأم المحبة للموضة."

ويعتبر ليبيس من أبسط مصممى الموضة حول العالم، سواء في لندن، نيويورك، هونغ كونغ أو حتى مرتفعات بروكلين، كل قطعة في خزانته هي مدخل إلى عالم  مصمم جميل وبسيط ومضياف ذو روح مليئة بالبهجة والصفاء . 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

آدم ليبيس يتحدث للمرة الأولى من قصره ويكشف السبب آدم ليبيس يتحدث للمرة الأولى من قصره ويكشف السبب



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:50 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

أنغام تتألق في حفل تكريم عبدالله الرويشد
 العرب اليوم - أنغام تتألق في حفل تكريم عبدالله الرويشد

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab