أسباب بلوغ بعض حقائب اليد لأكثر من 100 ألف جنيها إسترلينيا
آخر تحديث GMT16:58:50
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

بينها المصنوع من خياشيم التماسيح وأقفالها من الألماس

أسباب بلوغ بعض حقائب اليد لأكثر من 100 ألف جنيها إسترلينيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أسباب بلوغ بعض حقائب اليد لأكثر من 100 ألف جنيها إسترلينيا

حقائب اليد النسائية
لندن ـ كاتيا حداد

ظهرت العديد من دور الأزياء الناجحة جدًا، والتي تُقدِّم الأزياء البسيطة والرقيقة، بخاصة التي تتعلق بحقائب اليد النسائية، ومن بينها دار أزياء "كرستي Christie" والتي شهدت نموا سريعا في قسم حقائب اليد، وأثبتت إبداعتها عالميا، وباتت مصدر جذب رئيسي لجيل جديد من الإناث الشابات.

وقالت راشيل كوفسكي "28 عاما"، المتخصصة في حقائب اليد "إذا فكرت في كريستي ومزادتها، يمكن أن تشعر وكأنك في برج عاجي"، مضيفة "أنها منطقة يمكن الوصول إليها، الحقائب هناك عملية، مما جعل كرستي متجرا سهل المنال."

وذكرت صحيفة "دايلي تيليغراف" البريطاني أن "كريستي" ستشارك في مزاد الحقائب المُقبل في لندن، في 12 ديسمبر/ كانون الأول، والذي سيشمل 229 متنوعة الألوان والأشكال، ولكن "كرستي" تريد تحد حقائب دار الأزياء الفرنسية شانيل، المميزة باللونين الأسود والفوشيا، والتي يصل سعرها إلى 1500 جنيها إسترلينيا، وكذلك الحقائب الألماسية من موديل "هيملايا بريكلن Himalaya Birkin" التابع لدار أزياء هيرمس، ويتراوح سعرها من 150 ألف إلى 200 ألف جنيها إسترلينيا.

وتتوقع أيضا دار أزياء "هيرمس Hermès" زيادة مبيعاتها من الحقائب اليدوية النسائية، بفضل سمعتها غير المسبوقة في الحرف اليدوية، وصناعة التفاصيل المذهلة، حيث تهدف دار الأزياء الفرنسية إلى زيادة مبيعاتها من هذه القطع الثمينة.

وتعود هيرمس بموديل "دالماتين بيركين" الحقيبة محدودة الإصدار، والتي أصدرتها منذ 10 سنوات، وهي مصنوعة من جلد الجاموس البرتقالي الطبيعي، وتمتلك نجمة تلفزيون الواقع، كايلي جينر، واحدة منها، ومن المتوقع أن تكون باهظة السعر.

وأوضحت كوفسكي "عندما تعيد العلامات التجارية إعادة إنتاح حقائبها القديمة، وطرحها في المجموعة الحالية، فهي تزيد من فكرة الأصالة لدى العملاء، وهناك أهتمام من قبل دار أزياء غوتشي، بإعادة إنتاج حقائبها القديمة".

وتُسيطر حقائب اليد الصغيرة على الموضة الحالية، وعلى الرغم من صغرها، فإن سعرها يُعد باهظا أيضًا، ويرجع ذلك إلى أسباب عدَّة، حيث الخامة المستخدمة في الصناعة، إذ تقول كوفسكي "إن بعض القطع تعد استثنائية، فمنها ما هو مصنوع من خياشيم التماسيح، وأما الأقفال مصنوعة من الألماس، وهو ما فعلته دار أزياء هيرمس".

وتوضح "ستجد في المزاد أن معظم القطع ستكون أغلى من ماهي عليه في المتاجر، وذلك بسبب الطلب"، لافتة "ستعرض هيرمس العديد من الحقائب يدوية الصنع، ولكنها ستركز على الحقيبة التي صممتها كاثرين شاليت، وبعد هيرمس ستأتي شانيل، التي تعيد إصدار حقائبها الخاصة بعام 2008، والمصنوعة من الذهب الأبيض والألماس، ويبلغ سعرها نحو 70 ألف جنيها إسترلينيا، ولكنها حقا قطعة استثنائية، وبالنسبة لي هي الأكثر قيمة في العالم".

وتؤكد كوفسكي أن جميع الحقائب مصنوعة من الجلود النادرة والمميزة، بخاصة حقائب بيركين، والتي تتمنى كل فتاة أمتلاكها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسباب بلوغ بعض حقائب اليد لأكثر من 100 ألف جنيها إسترلينيا أسباب بلوغ بعض حقائب اليد لأكثر من 100 ألف جنيها إسترلينيا



GMT 02:54 2019 السبت ,05 كانون الثاني / يناير

"ليدي غاغا" تطلق موقعًا إلكترونيًا لمُستحضرات التجميل

GMT 04:38 2019 الأربعاء ,02 كانون الثاني / يناير

خدعة بسيطة تمكنك من الظهور بشكل أنحف في "البيكيني "

GMT 04:33 2018 الأحد ,30 كانون الأول / ديسمبر

مُقدِّمة "I'm a Celeb" تحصل على لقب أيقونة جمال عام 2018

GMT 04:32 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

سمر مبروك تُصمّم مجموعة الشتاء وتُزيّنها بـ"الباييت البراق"

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان
 العرب اليوم - الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد
 العرب اليوم - كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة

GMT 10:42 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران والدور الجديد لـ«حزب الله»

GMT 10:44 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إلى الكويت لحضور “قمة الخليج 45”

GMT 13:44 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لمن يهتف المتظاهرون؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab