شقة كريستيان لوبوتان تعدّ مزيجًا من الأماكن المفضلة له
آخر تحديث GMT23:27:13
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

تضم مدفأة من دمشق والأرضيات من مصر

شقة كريستيان لوبوتان تعدّ مزيجًا من الأماكن المفضلة له

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شقة كريستيان لوبوتان تعدّ مزيجًا من الأماكن المفضلة له

شقة كريستيان لوبوتان
باريس - مارينا منصف

أكد كريستيان لوبوتان، أن شقة باريس الخاصة به، عبارة عن مزيج من الأماكن المفضلة لديه من جميع أنحاء العالم، موضحًا أنها تضم مدفأة من دمشق، والأرضيات من مصر، وأنه شكل نوافذ الشقة بأسلوب قصر فرساي.

وأضاف مصمم الأحذية البالغ من العمر 53 عامًا، الذي افتتح أول بوتيك له في باريس في عام 1992، خط الجمال إلى عمله، وانتقل إلى شقة قبل أربعة أعوام. وكيف يختلف هذا المنزل عن المنزل الذي عاش به عندما بدأ مجاله المهني؟ يقول عن ذلك "إنه يختلف كثيرًا. لفترة طويلة لم يكن لدي شقة على الإطلاق. كنت أعيش في مكتبي، وأنام هناك لمدة سبعة أعوام. بين العمل والسفر، وبدا لي أن الشقة تعقيد لا لزوم له. ثم أصبح المكتب صغيرًا بعض الشيء".

وبعد ثلاثة أعوام من البحث، وجد محل إقامته المترامي الأطراف الحالي، الذي يحتل الطابق العلوي بأكمله من مبنى تجاري بالقرب من الأوبرا، عن طريق صديق. وعندما اشترى هذه الشقة، كانت مجرد قوقعة، ويقول "لم يكن هناك شيء، لا نوافذ أو أرضيات مناسبة حتى. فقط الكثير من الغرف الصغيرة، التي دمجتها معًا لإنشاء غرفة واحدة ضخمة، ومن ثم غرفة نوم منفصلة". وكان مقررًا في الأصل لتحويلها إلى استوديو فنان مع سقف زجاجي.، إلا أنه سرعان ما أدركت أن هذا ليس عملًا، إنها تغلي في الصيف ثم تتجمد في الشتاء". وبدًلا من ذلك، أمضى الأعوام الأربعة التي تلتها في خلق مساحة للعيش تشبه استوديو من العشرينات.

وأضاف "كنت أرغب في الغرفة التي بها سياج أو مربع، أو أرجوحة. أردت فعلا أن يكون حبل أرجوحة في جميع أنحاء الغرفة، لأنني مارستها لأعوام". وفي النهاية كانت الغرفة متر قصيرة جدًا، لذلك بدلًا منها، ملأها بأقنعة قبلية من أميركا الشمالية وأرضية رخامية من قصر في دمشق. ونفى أي نية في أن ينتقل من تلك الشقة، معلنًا تمسكه بها بعد أن صمم كل قطعة فيها بروحه وذوقه الخاص.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شقة كريستيان لوبوتان تعدّ مزيجًا من الأماكن المفضلة له شقة كريستيان لوبوتان تعدّ مزيجًا من الأماكن المفضلة له



GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 22:02 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتجديد المنزل في فصل الشتاء

GMT 20:00 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار مختلفة لجعل غرفة المعيشة مميَّزة وأكثر راحة

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 23:36 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق مختلفة لاستخدام المرايا لتكبير المساحات الصغيرة بصرياً

GMT 01:10 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

دليل مُساعد لإضافة لمسة جذابة إلى صالون المنزل

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab