المستوطنون ليسوا مدنيين والمقاومة مشروعة دوليًا
آخر تحديث GMT08:38:27
 العرب اليوم -
فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي
أخر الأخبار

الدكتور عفت السادات لـ"العرب اليوم":

المستوطنون ليسوا مدنيين والمقاومة مشروعة دوليًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المستوطنون ليسوا مدنيين والمقاومة مشروعة دوليًا

عفت السادات
القاهرة – محمد الدوي

اعتبر رئيس حزب "السادات الديمقراطي" الدكتور عفت السادات أنَّ الأوضاع الداخلية المصرية أثرت على تعاطي مصر مع ما يحدث في غزة من عدوان إسرائيلي، مشيراً إلى أنه لا يجب تحميل الشعب الفلسطيني أخطاء حركة "حماس" في حق مصر، موضحًا أنه لا يستبعد أن يكون التصعيد من جانب حركة "حماس" في هذا التوقيت هدفه إحراج النظام المصري.
وبيّن السادات، في حديث إلى "العرب اليوم"، أنّ "المستوطنين الإسرائيليين ليسوا مدنيين، وقيام الفلسطينيين ضدهم بعمليات مسموح دولياً"، لافتاً إلى أنّ "حركة حماس التزمت بالتهدئة في عهد الرئيس المعزول محمد مرسي لأنه طلب منها ذلك، بل كانت تتولى ملاحقة أيّ فصيل فلسطيني يسعى إلى المقاومة، ولكن بعد تهاوي نظام الإخوان في مصر بدأت في اختبار النظام الجديد، عبر إطلاق الصواريخ على الجانب الإسرائيلي".
وأشار إلى أنّه "كان لابد من صدور مواقف واضحة وقوية من الرئيس الفلسطيني محمود عباس"، ناصحاً حركة حماس بـ"توحيد صفوفها أولاً كي تحرّر فلسطين"، مؤكّدًا أنَّ "الجانب الفلسطيني كل ما لديه هو القدرة على الإيذاء فقط لا غير دون تحقيق أيّة فوائد تخدم القضية".
وأبرز أنَّ "صانع القرار الإسرائيلي يدرس الموقف الإقليمي والدولي قبل العدوان على غزة"، موضحاً أنَّ "الدولة المصرية على أعلى مستوياتها تتابع الملف الفلسطيني، وتقوم بالاتصالات مع جميع الأطراف الإقليمية والدولية، بغية إعادة الهدوء في المنطقة، واستئناف المفاوضات، لاستكمال استحقاقات الدولة الفلسطينية على حدود 67، وعاصمتها القدس".
وأضاف أنَّ "مجازر الاحتلال الإسرائيلي المرتكبة في حق أبناء شعب فلسطين في غزة والقدس والضفة، لن تكسر إرادة الفلسطينيين في الصمود على أرضهم، والثبات على مواقفهم، والإصرار على مواصلة مسيرة الكفاح، حتى دحر الاحتلال وانتزاع الحرية والاستقلال".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المستوطنون ليسوا مدنيين والمقاومة مشروعة دوليًا المستوطنون ليسوا مدنيين والمقاومة مشروعة دوليًا



GMT 13:15 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يؤكد العمل على وقف حرب غزة وإقصاء حماس عن السلطة

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان
 العرب اليوم - الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد
 العرب اليوم - كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab