إن بي سي نيوز تخطط لطرد المذيعة الأميركية ميغن كيلي
آخر تحديث GMT14:06:52
 العرب اليوم -
قرعة الدور الفاصل لدوري أبطال أوروبا تسفر عن قمة نارية بين مانشستر سيتي وريال مدريد مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة
أخر الأخبار

بعد مزاعم استغلالها البرنامج لتحصين نفسها

"إن بي سي نيوز" تخطط لطرد المذيعة الأميركية ميغن كيلي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "إن بي سي نيوز" تخطط لطرد المذيعة الأميركية ميغن كيلي

المذيعة الأميركية ميغن كيلي
واشنطن - يوسف مكي

تستعد المذيعة الأميركية ميغن كيلي، إلى وضع خطة آمنة لضمان عدم طردها من شبكة "إن بي سي نيوز"، وذلك بعدما أطلقت مذيعة شبكة "فوكس نيوز" السابقة برنامجها الرائع "Megyn Kelly Today" في سبتمبر/ أيلول الماضي، بعد الحصول على عقد لمدة ثلاث سنوات مقابل مبلغ مذهل قدره 69 مليون دولار.
إن بي سي نيوز تخطط لطرد المذيعة الأميركية ميغن كيلي

تستغل حركة MeToo لصالحها

وعلى الرغم من أن "إن بي سي" تروج بشدة لبرنامج المذيعة البالغة من العمر 47 عاما، كانت تقييماتها سيئة للغاية، حيث يغير المشاهدين القناة عندما ينتهي يبدأ عرض برنامجها إلى القناة المنافسة "أي بي سي" لمشاهدة  ""ABC's Live والذي يقدمه كيلي وريان.

وبدأت ميغن على نطاق واسع في تغطية حركة #MeToo في محاولة لاقتطاع مكان لعرضها، حتى أنها كانت تستضيف زملائها في الشبكة الذين تم اتهامهم أو إطلاقهم مزاعم سوء السلوك الجنسي، أبرزهم مات لوير وتوم بروكاو.

وأكد كبار التنفيذيين في "إن بي سي" أنهم يعتقدون أنها وضعت نفسها بشكل استراتيجي كبطلة لـ #MeToo في حالة إلغاء برنامجها، مما يمهد الطريق لرفع دعوى محتملة لإطلاق صوتها للتحدث ضد صاحب العمل.

القناة تريد إخراجها

وقال مصدر رفيع المستوى في شبكة "إن بي سي"، "كل شخص لديه ما يكفي ويريدون إخراج ميغن من القناة، يبدو الأمر كما لو أنها المرشحة المنشودة للخروج من الشبكة، نصبت نفسها متحدثة باسم حملة التحرش وتتحدث عنها باستمرار، والآن تحتمي في هذا المنصب، فمن خلال الإبلاغ عن كل رجل متهم بسوء السلوك الجنسي في الشبكة، فإنها تصعب عملية طردها".

وأضاف "إذا طردتها إن بي سي، فإنها ستجادل بأنه تم الضغط عليها حتى لا تتحدث في بعض الأمور، في حين أنها في الواقع انتهازية دخلت في حركة مهمة عندما لم ينجح أي شيء آخر من أعمالها".

وأشار "لنكن صريحين، لم تكن ميغن امرأة مصممة على دعم نساء أخريات، فقد بدأت برنامجها بالحديث عن عمليات التجميل".

حولت برنامجها لمنتدى للحركة

ويُقال "إن أني لاك، رئيس "إن بي سي"، الذي اتهم بالتغاضي عن ادعاءات سوء السلوك الجنسي في الشبكة، "يضايقه محاولات ميغين بتحويل برنامجها إلى منتدى للحركة، بما في ذلك تغطيتها للإدعاءت ضد بروكاو، ولوير.

وردَّ متحدث باسم "ان بي سي نيوز" في بيان "لا شيء من هذا صحيح. تسعد القناة لأن تكون ميغن في فريقنا وفخورن للغاية بعملها بما في ذلك تغطيتها لحركة #MeToo منذ أقدم أيامها على الشبكة. نحن أيضا سعداء للغاية بعرض برنامجها في الساعة 9 صباحا، وهو أمر أساسي في القناة".

وبعد طرد لوير من عرض برنامج Today في نوفمبر/ تشرين الثاني 2017 بعد تقارير عن التحرش الجنسي، كانت ميغن أول من أجرت مقابلة تلفزيونية معه، وفي حين قالت الضحية إن العلاقة كانت بالتراضي، أضافت أن ديناميكيات السلطة جعلتها تندم لاحقا على العلاقة.

خطة مقترحة لتغيير مواعيد البرامج

وبالنسبة لمعدلات المشاهدة المنخفضة لميغن، فإن راتبها الضخم البالغ 23 مليون دولار في السنة، 69 مليون دولار على مدار ثلاث سنوات، يعتبر خطأ من قبل كبار المديرين التنفيذيين في "إن بي سي".

وفي وقت عقد صفقتها، كان لوير، الذي كان نجم الشبكة المضيء لأكثر من عقد من الزمان، يدر دخلا قدره 25 مليون دولار سنويا، أي أكثر بمبلغ 2 مليون دولار فقط.

وقال المسؤول "راتبها غير عادل أيضا، لماذا يجب أن ندفع أكثر من سافانا وهودا مجتمعين، اثنين من المراسلين الموهوبين الذين أحبهم الجمهور والذين يختارهم المشاهدون بنشاط".

ويقول المطلعون "إن "إن بي سي" حددت بالفعل سيناريو خروج كيلي"، وستتمكن شبكة "إن بي سي"، "على الفور من استبدال كيلي في الساعة 9 صباحا من اليوم، من خلال إعادة آل روكر إلى تلك الساعة، ومن المحتمل أن تجمع بينه وبين ديلان دراير، الثنائي الذي يتوقع التنفيذيون أنه سيزيد من معدل 9 ساعات بمعدل 15 إلى 20% من المشاهدات، وإيرادات الإعلانات في الساعة".

وتتعامل ميجين مع الفوضى خلف الكواليس الخاصة بعرضها، حيث زعم كاتب البرنامج الصباحي في وقت سابق من هذا العام أنها تثير نوع من البيئة السامة في محيط الاستديو.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إن بي سي نيوز تخطط لطرد المذيعة الأميركية ميغن كيلي إن بي سي نيوز تخطط لطرد المذيعة الأميركية ميغن كيلي



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 العرب اليوم - ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان

GMT 13:23 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

سهير رمزي تثير الجدل حول اعتزالها التمثيل

GMT 13:16 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

الحوثيون يرفضون الاعتراف بالعقوبات بعد تصنيفهم إرهابيين

GMT 12:43 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

كاتي بيري تنجو من تشويه وجهها بالنار بسبب معجبة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab