منه فاروق تؤكد أنها لم تدخل مجال الإعلام بالواسطة
آخر تحديث GMT08:55:05
 العرب اليوم -

أعلنت لـ "العرب اليوم" أن ماسبيرو يحتاج نظرة من الدولة

منه فاروق تؤكد أنها لم تدخل مجال الإعلام بالواسطة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - منه فاروق تؤكد أنها لم تدخل مجال الإعلام بالواسطة

الإعلامية منه فاروق
القاهرة - فاطمة على

كشفت الإعلامية منه فاروق، عن ترشيحها لتقديم برنامج "صباح دريم"، قائلة "عرض عليّ الدكتور محمد خضر رئيس قناة دريم،  تقديم برنامج صباح دريم واعجبت بالفكرة خاصة أنني سأعود مرة أخرى للبرامج الصباحية، وأرى أن البرامج الصباحية مظلومة في مصر والبعض ينظر إليها أنها شيء ليس مهمًا، مع أنها لاتقل أهمية عن برامج التوك شو المسائية، فالفرق بينهم أن برنامج التوك شو الصباحي يقدم المعلومة الجديدة، وأحيانا يستكمل ماحدث في قضية الأمس، وأنا مع أنضمامي للبرنامج حدث تطوير للبرنامج والقناة واعتبرها تجربه جميلة".

وأضافت فاروق في تصريحات خاصة إلى "العرب اليوم"، عن عدم استمرارها في قناة تن لأن عرض تقديم برنامج صباحي كان فكرة جيده من وجهة نظري، وكنت أمام خيارين اما ان اجدد تعاقدي مع قناة تن وأشارك في برنامج عسل أبيض، والذي اعتبرة أضافه كبيرة لي أو أني اقبل العمل في برنامج صباح دريم، وتطرقت بالحديث حول ماذا كان السبب تقيم البرنامج بمفردها".

وتابعت "فضلت أن أقدم برنامجًا بمفردي، وأظهر على الشاشة لمدة أربعة أيام، بالأضافة لوجود مساحة من الحرية في التقديم، وأن كان هناك مساحة من الحرية ايضا في قناة تن، وأثناء مشاركتي في تقديم برنامج عسل أبيض كنت حريصة على تقديم موضوعات تشبهني، أما عن تشابه عسل ابيض مع برنامج الستات مايعرفوش يكدبوا".

وواصلت "لا يوجد أي تشابه بين الأثنين، وأثناء الاجتماعات التي عقدت قبل ظهور البرنامج قيل أننا لا نشبه برنامج الستات مايعرفوش يكدبوا ,فنحن كنا أربع مذيعين تشاركن في تقديم البرنامج وكل واحده منا لها الخط التي تبدع فيه في خط موضه وازياء وخط للريجيم وخط للبرامج وخط للموضوعات الاجتماعية، وهو برنامج اجتماعي مناسب لكل أفراد الأسرة، اما عن تركها للتليفزيون المصري أنا لست معينة بالتليفزيون، وكنت أعمل بطريقة الفرى لانس، وكنت أقدم مجموعة من البرامج المتنوعة من خلال قطاع التليفزيون، ورشحتنى الأستاذه سوزان حسن للعمل في برنامج صباح الخير يامصر في عام 2007، من خلال ترشيحها لي وقدمتني لوزير الإعلام انس الفقي، الذي رحب بي، وشاركت في تقديم البرنامج مع مجموعه من المذيعين المتميزين".

واستطردت "تركت العمل في التليقزيون بعد قيام ثورة 25يناير/كانون الثاني، بعد اعتراض البعض على عمل اعلاميين من خارج التليفزيون فى البرامج ,اما عن عودة ماسبيرو للمنافسه طول عمرى بفكر أيه سبب مشاكل ماسبيرو، وعمري ماعرفت السبب ولا حتى وجدت رد لهذا السؤال ,لكن ماسبيرو يحتاج إلى بنيه تحتيه جديده، ومحتاج لنظرة من الدوله نفسها واعادة هيكله، وعن الفارق بين صباح الخير يامصر وصباح دريم فقالت "حجم الحرية في دريم أعلى، أما في طريق تناول الخبر فلا احتاج اكثر مما كنت احتاجه أثناء عملي في صباح الخير يامصر، فانا من مرسة عدم تهييج الناس في طريقة تناولى للخبر أو المعلومه ولا أقدم الجرعة بها سم، وأعرف كيف أطرح الموضوع ولا استخدم المصطلحات التي تثير الرأي العام، أما عن تجربتها في قناة art هي التجربة الأولى والأنجح بالنسبة لي في مجال الأعلام فهي المدرسة الإعلامية الأولى التي تعلمت منها الأعلام على اصوله".

واستكملت "وعلى الرغم من تخرجي في كلية التجارة  وبعدها حصولي على درجة الماجيستير الا انني كنت اضع عيني على العمل الإعلامي، خاصة اني تربيت وسط الكاميرات بحكم عمل والدى كمخرج، وحول مااذا خلت الاعلام بالواسطه أطلاقا,رغم ان والدى فاروق سعد كان يرأس قسم الأخراج في تليفزيون أبو ظبي، في السبعينات حيث كنا نقيم هناك حتى المرحلة الثانوية وتأسيسه لبرامج المراة في التلفزيون المصري، في الستينات الا أنه عندما طلبت مجموعة قنوات ايه ار تي مذيعين، تقدمت للاختبار، ونجحت فيه دون تدخل والدي وقتها كانت هناك أستاذة قديرة ضمن اللجنة زميلة والدي، وسألته لماذا لم تعلمنا بان منه أبنتك، فقال لها أنا اثق في اختياراتكم وتم قبولي للعمل في القناة، وتطرقت بالحديث حول تجاوزات الفضائيات.

واختتمت حديثها قائلة "معترضه جدا على أي تجاوزات تحدث على الشاشة، والتي وصلت لأستخدام أسلوب خادش للحياء في بعض الأحيان، وتعلمت أنه من الذكاء أو المهنيه أن المذيع الذي يقدم برنامجًا الا يعرف الناس بتوجهه السياسي، ويظل الجمهور يتسائل ماهو توجهه، وأشارت إلى أن تجاوزات الفضائيات تضر صاحبها في المقام الأول وبيفقد رصيده ومصداقيته عند الناس، وأي تعمد سلبي لطرح الموضوعات مضر لجميع الأطراف، ولا ننسى أن هناك لجان الكتروينة شغاله على التعتيم على انجازات الرئيس، وجهات من مصلحتها أن لانشعر بالأمل".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منه فاروق تؤكد أنها لم تدخل مجال الإعلام بالواسطة منه فاروق تؤكد أنها لم تدخل مجال الإعلام بالواسطة



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 01:27 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يطالب بإنهاء الصراع الإسرائيلي اللبناني
 العرب اليوم - ترامب يطالب بإنهاء الصراع الإسرائيلي اللبناني

GMT 07:45 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يطلق صواريخ من لبنان ويصيب 19 شخصًا في وسط إسرائيل
 العرب اليوم - حزب الله يطلق صواريخ من لبنان ويصيب 19 شخصًا في وسط إسرائيل

GMT 20:38 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبدالوهاب تكشف عن شروطها لتعود إلى التمثيل
 العرب اليوم - شيرين عبدالوهاب تكشف عن شروطها لتعود إلى التمثيل

GMT 04:13 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يعرب عن «صدمته» إزاء المعارك في وسط السودان
 العرب اليوم - غوتيريش يعرب عن «صدمته» إزاء المعارك في وسط السودان

GMT 03:26 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

بلينكن يطلب من إسرائيل السماح باستئناف التلقيح لأطفال غزة

GMT 12:54 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

اكتشاف جينات جديدة ترتبط بزيادة خطر الإصابة بالسرطان

GMT 17:43 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

كندة علوش تكشف عن طريقة خروجها من الكآبة

GMT 03:47 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

جيش الاحتلال يعلن إسقاط طائرة مسيرة قادمة من لبنان

GMT 00:13 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرة مجهولة المصدر تسقط في الأراضي الأردنية

GMT 00:06 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

غارات إسرائيلية جديدة على النبطية في لبنان

GMT 02:21 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع حصيلة قتلى فيضانات إسبانيا إلى 158

GMT 03:40 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ريال مدريد يتبرع بمليون يورو لضحايا إعصار دانا في إسبانيا

GMT 01:37 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5 درجات يضرب جزر الكوريل الجنوبية

GMT 03:30 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ميسي يثير الغموض حول مشاركته في كأس العالم 2026

GMT 08:15 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عمرو دياب يكشف سبب حذف أغانيه

GMT 20:15 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

انتخاب محمود المشهداني رئيسا للبرلمان العراقي

GMT 00:00 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

يوسف الشريف يتحدث عن عقدته بسبب يوسف شاهين

GMT 07:57 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

نتائج "مايكروسوفت" و"ميتا" تهبط بأسهم "ناسداك" 2.8%

GMT 12:23 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع عدد ضحايا فيضانات فالنسيا في شرق إسبانيا إلى 205
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab