كيت ميدلتون تكشف عن شعورها بالوحدة والذنب تجاه أطفالها بسبب الأعباء الملكية
آخر تحديث GMT18:21:04
 العرب اليوم -

شاركت تجاربها مع الأمهات والآباء في جميع أنحاء بريطانيا

كيت ميدلتون تكشف عن شعورها بالوحدة والذنب تجاه أطفالها بسبب الأعباء الملكية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كيت ميدلتون تكشف عن شعورها بالوحدة والذنب تجاه أطفالها بسبب الأعباء الملكية

الأميرة كيت ميدلتون وابنتها
لندن - العرب اليوم

كشفت دوقة كامبريدج كيت ميدلتون عن شعورها بالوحدة ومعاناتها من ذنب الأمومة بسبب الأعباء الملكية، ووصفت كيت، 38 عاما، الضغوط التي تقع على عاتقها كونها أحد الوالدين الملكيين اللذين يعملان بدوام كامل، وعبرت عن أفكارها الشخصية في مقابلة صريحة ومفتوحة حول ذلك الأمر، وفقا لصحيفة " ذا صن" البريطانية.

واعترفت ميدلتون بالذنب عند المشاركة في الواجبات الملكية وهي بعيدة عن أولادها: جورج، وشارلوت، ولويس، ووصفت الأمومة بأنها "أصعب دور" يمكن توليه، حيث شاركت تجاربها مع الأمهات والآباء في جميع أنحاء بريطانيا.

ومع ذلك، أضافت كيت ميدلتون أنها أيضا تشعر بمسؤولية كبيرة لأن ما تعلمته خلال السنوات القليلة الماضية شيئا رائعا للغاية، وقالت:"كنت بالتأكيد سأفعل أشياء مختلفة، حتى أثناء فترة حملي".

واستطردت كيت: "هناك الكثير من الضغط الذي يمكن أن يشتت انتباهك ويضغطك كثيرا بشأن الأشياء التي لا تحققها بالضرورة، ويشتت انتباهك عن الأشياء التي تهمك فعليا بصحة وسعادة الأطفال الذين تعتني بهم".

وشرحت كيت كيف تعاملت مع فترة الوحدة التي مرت بها بعد ولادة الأمير جورج في يوليو 2013، وسبق أن كشفت أنها شعرت "بالعزلة" عندما انتقلت العائلة إلى ويلز لدور ويليام في سلاح الجو الملكي، لكنها أثنت على شبكة الأصدقاء والعائلة في دائرتها لدعمها.

وتعتبر هذه التصريحات التي كانت مدتها 30 دقيقة هي المرة الأولى التي ينفتح فيها أحد كبار العائلة المالكة حول قضايا الأمومة.

أوضحت كيت أنها كانت تستخدم التأمل للتغلب على غثيان الصباح الذي أرهقها كثيرا، مشيرة إلى أنها كانت تتمرن باستخدام دمية قبل ولادة الأمير جورج.

كما توسعت ميدلتون في شرح كيف عانت من مطالب الابتعاد عن أطفالها للعمل، قائلة: "إن ذلك الشعور يراودها باستمرار ومن يقول غير ذلك فهو كاذب"، وأنها تواجه تحديا كبيرا للتوفيق بين حياة العمل والحياة الأسرية.

ومن المتوقع أن يتولى كيت و الأمير ويليام المزيد من العمل الملكي بعد أن تنازل الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل عن أدوارهما الملكية.

وقد يهمك ايضًا:

ميغان ماركل تنفقُ على إطلالات حملها سبعة أضعاف كيت ميدلتون

أوَّل صور لمولود ميغان ماركل والأمير هاري الجديد

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كيت ميدلتون تكشف عن شعورها بالوحدة والذنب تجاه أطفالها بسبب الأعباء الملكية كيت ميدلتون تكشف عن شعورها بالوحدة والذنب تجاه أطفالها بسبب الأعباء الملكية



GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 19:02 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

الكشف عن سبب عدم عودة ميغان ماركل إلى بريطانيا

GMT 15:18 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

الملكة كاميلا تتحدث عن مرضها وتكشف سبب غيابها لفترة طويلة

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 19:28 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 العرب اليوم - أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية

GMT 03:25 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يعتزم مواصلة الانتشار جنوبي لبنان

GMT 03:17 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

زلزال قوي يهز إثيوبيا بقوة 4.7 ريختر

GMT 03:24 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

الحصبة تتفشى في المغرب 25 ألف إصابة و120 وفاة خلال 16 شهرا

GMT 11:32 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

يسرا اللوزي تتحدّث عن الشخصية التي تتمنى تقديمها

GMT 08:46 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 09:25 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 تعيد تعريف الفخامة بجاذبية جريئة

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف ستكون علاقتنا مع ترمب؟

GMT 08:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

مناخر الفضول وحصائد «فيسبوك»

GMT 14:00 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

أخطر سلاح في حرب السودان!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab