ميغان ماركل تسافر إلى كندا وتترك الأمير هاري في خطوة أدهشت مساعديها
آخر تحديث GMT18:21:04
 العرب اليوم -

عادت إلى ابنهما آرتشي الذي تركته بضعة أيام مع مربيته عند صديقتها

ميغان ماركل تسافر إلى كندا وتترك الأمير هاري في خطوة أدهشت مساعديها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ميغان ماركل تسافر إلى كندا وتترك الأمير هاري في خطوة أدهشت مساعديها

دوقة ساسيكس ميغان ماركل
لندن - العرب اليوم

يبدو أن الأمور مشتعلة داخل أروقة القصر الملكي وهو الأمر الذي أجبر دوقة ساسكس ميغان ماركل، إلى السفر إلى كندا تاركة زوجها الأمير هاري، حيث عادت إلى ابنهما آرتشي الذي تركته بضعة أيام مع مربيته في كندا عند صديقتها المقربة "جيسيكا مولروني".

وسافرت ماركل بالفعل إلى كندا، وقد يلحقها زوجها في خطوة أدهشت مساعديها، في الوقت الذي تعقد فيه الملكة والأمير تشارلز والأمير وليام محادثات للتوصل إلى اتفاق.وقالت المصادر إن الدوقة لم تكن تخطط للبقاء في المملكة المتحدة لفترة طويلة بعد عودتها إلى بريطانيا يوم الإثنين، بعد عطلة للزوجين استمرت 7 أسابيع في كندا.

اقترح آخرون أن الأمير هاري سيتبع زوجته إلى كندا في وقت متأخر من الليلة الماضية، على الرغم من أن لديه مشاركة رسمية في قصر باكنغهام الخميس المقبل.وجاء هذا التطور الملحوظ - الذي وصفه أحد المطلعين أنه "مذهل" - عندما أمرت الملكة عائلتها بالتوصل إلى حل يسمح لحفيدها وزوجته بالتخلي عن الواجبات الملكية.

ويبدو أن الأمر مشتعل خلف الكواليس، حيث عقدت الملكة سلسلة من المكالمات مع الأمير تشارلز والأمير ويليام وهاري دون ميغان، وأخبرتهم أن يتوصلوا إلى حل عملي للأزمة في غضون أيام، وكلفوا المساعدين بتقديم سلسلة من الخيارات لطرحها على هاري وميغان.

توقعت المصادر في الليلة الماضية أن يسمح لهاري (35 عاما) وميغان (38 عاما) بالاحتفاظ بألقابهما الملكية والاستمتاع أيضا بقدر من الاستقلال الذي طلبوه، لكنهم أضافوا أن مطالب الزوجين أثارت أزمة حقيقية لن يكون من السهل حلها.وطلب من وزيرة الداخلية بريتي باتيل المشاركة في المفاوضات، نظرا لمدى جدية وحساسية القضية.

وكشفت صحيفة "ديلي ميل" أيضا أن هاري تجاهل طلبا شخصيا قدمته الملكة لمواصلة المفاوضات حول رغبته وعدم الإدلاء ببيان عام، كما اختار الزوجان أيضا تجاهل الالتماسات من أقرب مساعديهما ليلة الإثنين بضرورة تجنب إصدار بيان احتراما لجدته، إلا أنهما لم يلتفتا لهذه المطالب.

فيما قالت المصادر إن هاري قال إن صحته العقلية ستكون في خطر إذا لم يجد تسهيلات في موقفه، وبالرغم من ذلك، لا تعتزم العائلة المالكة تجريد هاري وميغان من ألقابهما، إذ يخشى أن يبدو الأمر وكأنه انتقامي ويعيد المعاملة التي تلقتها والدة هاري، الأميرة ديانا.

كان قد أصدر الأمير هاري وميغان ماركل يوم الأربعاء بيانا مفصلا يكشف خططهما لتقسيم وقتهما بين المملكة المتحدة وأمريكا الشمالية، مع التخلي عن حصتهما في المنحة السيادية والتخلي عن أدوارهما الملكية وهو الأمر الذي أثار الغضب منذ الإعلان عنه.

قد يهمك أيضاً:   هاري وميغان ينفصلان عن العائلة الملكية حتى في متحف الشمع
تعرَّف على حجم ثروة الأمير هاري وميغان بعد إعلان التنازل عن الملكية

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميغان ماركل تسافر إلى كندا وتترك الأمير هاري في خطوة أدهشت مساعديها ميغان ماركل تسافر إلى كندا وتترك الأمير هاري في خطوة أدهشت مساعديها



GMT 00:29 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا تحتفل بالعام الجديد 2025 وتكشف عن أمنيتها

GMT 19:02 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

الكشف عن سبب عدم عودة ميغان ماركل إلى بريطانيا

GMT 15:18 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

الملكة كاميلا تتحدث عن مرضها وتكشف سبب غيابها لفترة طويلة

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها

GMT 19:28 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 العرب اليوم - أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية

GMT 03:25 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يعتزم مواصلة الانتشار جنوبي لبنان

GMT 03:17 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

زلزال قوي يهز إثيوبيا بقوة 4.7 ريختر

GMT 03:24 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

الحصبة تتفشى في المغرب 25 ألف إصابة و120 وفاة خلال 16 شهرا

GMT 11:32 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

يسرا اللوزي تتحدّث عن الشخصية التي تتمنى تقديمها

GMT 08:46 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 09:25 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 تعيد تعريف الفخامة بجاذبية جريئة

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف ستكون علاقتنا مع ترمب؟

GMT 08:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

مناخر الفضول وحصائد «فيسبوك»

GMT 14:00 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

أخطر سلاح في حرب السودان!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab