كاتسوتو يجدد الاعتذار عن تصريحاته بشأن نساء المتعة
آخر تحديث GMT15:22:26
 العرب اليوم -

كاتسوتو يجدد الاعتذار عن تصريحاته بشأن "نساء المتعة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كاتسوتو يجدد الاعتذار عن تصريحاته بشأن "نساء المتعة"

طوكيو ـ شينخوا

اعتذر كاتسوتو مومي، رئيس هيئة البث العامة اليابانية (أن أتش كيه)، مجددا عن تصريحات خاطئة بشأن "نساء المتعة" أدلى بها لدى تسجيل برنامج تليفزيوني، حسبما ذكرت وسائل إعلام محلية يابانية  (الاثنين).
وكان مومي قد صرح في أول مؤتمر صحفي له بعد توليه رئاسة هيئة البث في يناير الماضي بأن "نساء المتعة"، وهن نسوة أجبرن على العمل في العبودية الجنسية لصالح الجنود اليابانيين خلال الحرب العالمية الثانية، "من الممكن أن نجدهن في أية دولة وكن واقعا في وقت الحرب".
وتعليقا على هذا، أوضح مومي قائلا "لم أعتاد على المؤتمرات الصحفية في ذلك الوقت، ومن ثم أدليت بوجهة نظر شخصية خلال حديثي".
وأضاف مومي أنه لن يعكس أبدا موقفه الشخصي على عمل هيئة البث، وأنه استمع إلى ردود أفعال الجماهير من موظفي الهيئة.
ويعد مومي واحدا من مسؤولين يابانيين عديدين واجهوا انتقادات محلية ودولية لوجهات نظرهم القومية.
وكان الروائي الياباني ناوكي هياكوتا، وهو أيضا عضو في مجلس إدارة (أن أتش كيه)، قد صرح بأن مذبحة نانجينغ 1937 لم تحدث مطلقا وأن الولايات المتحدة سعت إلى التغطية على "جرائمها" الخاصة مثل التفجيرات النووية بهيروشيما وناغازاكي بمحاكمة قادة اليابان وقت الحرب.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كاتسوتو يجدد الاعتذار عن تصريحاته بشأن نساء المتعة كاتسوتو يجدد الاعتذار عن تصريحاته بشأن نساء المتعة



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 15:16 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

"يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة
 العرب اليوم - "يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة

GMT 03:07 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الثنائي الشيعي في لبنان... ما له وما عليه!

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 03:23 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الذكاء بلا مشاعر

GMT 10:55 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

حكومة غزة تحذر المواطنين من الاقتراب من محور نتساريم

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab