السُلُطات البلْجيكيَّة تتعقَّب شابَّين سافرا سِرَّاً إلى سورية
آخر تحديث GMT10:09:55
 العرب اليوم -

السُلُطات البلْجيكيَّة تتعقَّب شابَّين سافرا سِرَّاً إلى سورية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - السُلُطات البلْجيكيَّة تتعقَّب شابَّين سافرا سِرَّاً إلى سورية

السُلُطات البلْجيكيَّة تتعقَّب شابَّين سافرا سِرَّاً إلى سورية
بروكسل - العرب اليوم

أعلن مكتب التحقيقات في مدينة كورتريك البلجيكية، غرب البلاد، أن شابين من سكان المدينة سافرا إلى سوريا للانخراط في العمليات القتالية هناك. أشار عُمدة المدينة فينسنت فانكوينكنبرن، إلى أن أحد الشابين يبلغ من العمر 19 عاما من أصول أجنبية، والآخر 27 عاما من مواليد كورتريك، رافضا إعطاء المزيد من التوضيحات.
وكشفت وسائل الإعلام البلجيكية، عن أن الشخصين من بين المعروفين لدى أجهزة الشرطة بانتمائهما للفكر المتشدد، وأن السُلُطات اكتشفت أمر سفرهما إلى سوريا أثناء عمليات مراقبة ومداهمة منازل في المدينة عقب حادث إطلاق الرصاص في المتحف اليهودي في بروكسل في 24 مايو (أيار) الماضي، واعتقال شخص في فرنسا على خلفية الحادث يُدعى مهدي نيموش، وهو أحد العائدين من سوريا.
وأعلنت السلطات البلجيكية حينها حملة مداهمات وتحقيقات في مدينة كورتريك القريبة من الحدود مع فرنسا واستُجوب شخصان. وتركزت التحقيقات على المكان الذي من المحتمل أن يكون نيموش لجأ إليه منذ يوم الحادث وحتى يوم سفره واعتقاله.
وحسب الأرقام التي نشرت في بروكسل، نجح ما يقرب من 300 شاب بلجيكي في السفر إلى سوريا للانضمام إلى العمليات القتالية هناك، ولقي عدد منهم مصرعه هناك، بينما نجح البعض في العودة وخضعوا للتحقيق معهم من جانب السلطات.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السُلُطات البلْجيكيَّة تتعقَّب شابَّين سافرا سِرَّاً إلى سورية السُلُطات البلْجيكيَّة تتعقَّب شابَّين سافرا سِرَّاً إلى سورية



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:09 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

منذر رياحنة يتحدث عن تفاصيل أولى رواياته
 العرب اليوم - منذر رياحنة يتحدث عن تفاصيل أولى رواياته

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab