ميدو يتهم مرتضى منصور بادخال الزمالك في النفق المظلم والبحث عن مصلحته الشخصية
آخر تحديث GMT08:03:51
 العرب اليوم -

مدرب الزمالك السابق يفتح النار على رئيس النادي

"ميدو" يتهم مرتضى منصور بادخال الزمالك في النفق المظلم والبحث عن مصلحته الشخصية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "ميدو" يتهم مرتضى منصور بادخال الزمالك في النفق المظلم والبحث عن مصلحته الشخصية

المدير الفني السابق لنادي الزمالك أحمد حسام "ميدو"
القاهرة ـ سعيد الفرماوي

أعلن أحمد حسام "ميدو" المدير الفني السابق لفريق الكرة الأول في نادي الزمالك، عن تمسكه بالحصول على حقه من رئيس النادي في القانون، مشددًا في حوار خاص مع "الوطن سبورت" أن علاقته بجماهير النادي لا يمكن أن يتم تشويهها، كاشفًا مخطط التوريث الذي يرتب له مرتضى منصور في النادي الأبيض، وطالب الدولة بنصرة نادي الزمالك، والتأكيد على أن مصر دولة قانون ولسنا دولة بلطجة، البقاء فيها للصوت العالي والضجيج.

 وكشف إن القانون هو السبيل الأمثل لمواجهة مثل هذه الظاهرة التي تحاول محو تاريخ كل رموز نادي الزمالك، وتقدمت ببلاغ للنائب العام لطلب رفع الحصانة عنه كونه عضوًا في مجلس الشعب حتى يتم التحقيق معه ومحاكمته بتهمة السب والقذف فى حقي.، مؤكدًا أن الجميع حذّره من الدخول في صدام معه، وقال لي البعض بالحرف الواحد "بلاش عشان ده مسنود"، ولكنه راهن الجميع بأنهم ما زلوا في دولة القانون، وفى النهاية سينتصر الحق، ولن تفلح سياسة الصوت العالي التي ينتهجها هذا الشخص في تخويفي، وتلفيق التهم ضد كل من يقف ضده بالحق والقانون.

أضاف "ميدو": "الحقيقة التي لا يعرفها الجميع أن مرتضى منصور أهلاوي وبعد طرده من النادي الأهلي جاء إلى الزمالك في عام 1992 وأدخل النادي ساحات القضاء، وبالتالي يسعى لتشويه رموز النادي ونسي أنه أدخل النادي في النفق المظلم وساحات القضاء، مرتضى أول من رفع قضية داخل نادي الزمالك، وحتى في انتخابات 2009 بلع كلامه، فبعد الانتخابات قال بالنص "الانتخابات نزيهة وليت مجلس الشعب يتعلم من انتخابات الزمالك"، ثم عاد وناقض نفسه وطعن على الانتخابات وتسبب في رحيل مجلس الإدارة لمدة عام قبل أن يعود المجلس مرة أخرى مما أهدر الاستقرار وتسبب في غياب البطولات عن نادي الزمالك من أجل مصلحته الشخصية.

وأوضح أنه يمكنهم سؤال المستشار سعيد سيدهم، المستشار القانوني للأهلي في عام 1988، عن واقعة طرد مرتضى منصور على يد صالح سليم من الأهلي، وبعد طرده من النادي الأحمر توجه في عام 1992 لنادي الزمالك، وجر النادي للدخول في ساحات القضاء منذ ذلك التاريخ، وتسبب في الكثير من الإساءات إلى النادي، مشيرًا إلى أن مرتضى خرج ليقول إن نظام مبارك ظلمه، وأنه يقول له أنه من ظلم نفسه وظلمته نادي الزمالك معه، بدليل أنه تسلم فريق كرة اليد كأسًا من "الصفيح" أحضرته من العتبة في عام 2006، وفى نفس العام رفعت الحذاء في مقصورة استاد القاهرة، أليست كل تلك الفضائح وغيرها الكثير إساءات إلى نادي الزمالك.

ولفت إلى أن ما يحدث أنه يسعى حالياً لتطبيق مشروع التوريث عن طريق فرض نجليه أحمد وأمير على نادي الزمالك، وكل ما يفعله حالياً هو محاولة البحث عن مكان لأبنائه في المجتمع عن طريق نادي الزمالك، وتشويه رموز النادي من أجل أبنائه، ولكنني أقول له إنك بذلك لن تترك لهم إلا الكُره من الجميع، ولن يكون لهم مكان في النادي بعد ذلك لأن رموز نادي الزمالك باقون، مؤكدًا أنه لن نجح في قيادة انقلاب جماهير النادي عليك، وكل محاولات تشويهه فاشلة، لأن تاريخه الأسود مع الزمالك معروف، وهو عبارة عن جر النادي للمحاكم، وفضيحة الخسارة من الأهلي 6-1 وعمل "جنينة ومرجيحة" في النادي، وعلاقتي بجمهور الزمالك أكبر من ذلك بكثير فأنا الابن الشرعي لنادي الزمالك ودخلت النادي قبله، رغم أن سنه ضعف عمري.

تابع: "أنا مقيد بفريق الناشئين في نادي الزمالك منذ عام 1991 وكان عمري وقتها ثماني سنوات، في حين أن مرتضى منصور دخل نادي الزمالك عام 1992 بعد طرده من النادي الأهلي، فبالتالي أنا أقدم منه في نادي الزمالك وعمري 32 عامًا في حين أن عمره هو 63 عامًا"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميدو يتهم مرتضى منصور بادخال الزمالك في النفق المظلم والبحث عن مصلحته الشخصية ميدو يتهم مرتضى منصور بادخال الزمالك في النفق المظلم والبحث عن مصلحته الشخصية



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:48 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات ميغان ماركل في 2024 جمعت بين الرقي والبساطة
 العرب اليوم - إطلالات ميغان ماركل في 2024 جمعت بين الرقي والبساطة

GMT 09:23 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
 العرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 05:57 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

المحنة السورية!

GMT 07:17 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

اليمامة تحلّق بجناحي المترو في الرياض

GMT 19:01 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

6 قتلى في قصف للدعم السريع على مخيم للنازحين في شمال دارفور

GMT 22:51 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الإسرائيلي يأمر بإخلاء شمال خان يونس "فوراً" قبل قصفه

GMT 20:03 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

القبض على موظف في الكونغرس يحمل حقيبة ذخائر وطلقات

GMT 20:27 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

دعوى قضائية على شركة أبل بسبب التجسس على الموظفين

GMT 22:06 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

إيقاف واتساب في بعض هواتف آيفون القديمة بدايةً من مايو 2025

GMT 08:16 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

وفاة أسطورة التنس الأسترالي فريزر عن 91 عاما

GMT 18:35 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

العراق ينفي عبور أي فصيل عسكري إلى سوريا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab