لست من هواة الرد على من يخطئ في حقي
آخر تحديث GMT05:28:43
 العرب اليوم -

لطيفة في حديث إلى "العرب اليوم":

لست من هواة الرد على من يخطئ في حقي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لست من هواة الرد على من يخطئ في حقي

 المطربة التونسية لطيفة

 المطربة التونسية لطيفة القاهرة ـ محمود الرفاعي   اثارت تصريحات الملحن الكبير حلمي بكر التي اعلنها فى برنامج الإعلامي اللبناني نيشان ديرهاروتيونيان " انا والعسل " ، وايضا فى احد حواراته الصحفية مع مجلة عربية خلال الايام الماضية ، غضبا عارما لدى المطربة التونسية لطيفة وجمهورها العربي عندما تكلم عنها بطريقة سيئة ورفض ان يمدح صوتها وابخس به، وتكلم عن اولى مقابلات لطيفة مع الموسيقار محمد عبد الوهاب عندما جاءت من تونس الى مصر، حيث قال بكر "وجدت عبد الوهاب يهاتفني ويقول لي: جاءتني مطربة عربية لست اتذكر اسمها بس اللي فاكره كويس منها ان رجليها حلوة ، كما انه رفض امتداح اغنيتها" مؤكدا على "ان نجاحها جاء بسبب وقوف بليغ حمدي بجانبها فى البداية ، وان عمار الشريعي قدم لها اروع اغانيها ، ولكنه رأى ان الاغاني كانت تنجح بسبب عمار وليس بسبب صوت لطيفة" .
وردا على كلام حلمي ، تكلمت لطيفة ل "العرب اليوم" من دبي قائلة: " اعتدت على هذا الكلام من تلك الشخصية منذ زمن طويل ، وهذا الكلام يردده مرارا وتكرارا فى معظم البرامج التي يظهر فيها، ولذلك لست من هواة الرد و التقليل من شأن اي شخص اخر " .
اضافت " خلال مشواري الفنى الطويل الذي تعاونت فيه مع عمالقة الغناء والطرب فى مختلف الاقطار العربية ، تعرضت لاشخاص كثيرين يهاجمونني ويقللون من شأني، ولذلك اصبحت ضد الهجوم ، واكتفيت بان اسعى لتقديم كل ما هو جديد فى عالم الموسيقى لكي اسعد جمهوري" .
واردفت قائلة: " لدي جمهور قادر على الدفاع عني، لان الخطأ فى شخصي لن يكون ضدي فقط بل سيكون عليهم وذلك هو حصن الدفاع لي امام اي شخص “.
وختمت حديثها بالقول: " الان اكتفي بانجاز اعمالي الفنية،  فعلي ان اشتغل للانتهاء من البومي الغنائي المصري بعد ان طرحت البومي الخليجي " عزتي " والذى طرح خلال شهر رمضان الكريم ، و تضمن 13 اغنية متنوعة بين اللهجات الاماراتية والعراقية والسعودية، وسأقوم بتصوير اغنيات اخرى منه خاصة بعد ان انتهيت من تصوير اغنية "اسمر" فى دبي " .
وفى نفس السياق ، نجد ان جمهور لطيفة على مواقع التواصل الاجتماعي "الفيسبوك" و"تويتر" قام بعمل كليبات مصورة تضم اهم واعظم اعمال لطيفة على مدار تاريخها بالإضافة الى الجوائز العالمية التى حصلت عليها ومنها جائزة World Music Award التى نالتها عام 2003 عن البوم "ماتروحش بعيد".
ولم يكتفوا بهذا فقط بل قاموا بنشر صور عديدة لحلمي بكر مع لطيفة وكتبوا فيها "ان حلمي كان يتمنى فى يوم من الايام ان يتصور مع لطيفة، و ان تجلس معه ولكنه كعادته يحب ان يخطئ و يسئ للمشاهير مثلما فعل مع اصالة نصري، وكان يعيرها بمساندته لها فى صغرها".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لست من هواة الرد على من يخطئ في حقي لست من هواة الرد على من يخطئ في حقي



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا
 العرب اليوم - وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:11 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"
 العرب اليوم - محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 07:30 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

سوق الأسهم السعودية تختتم الأسبوع بارتفاع قدره 25 نقطة

GMT 15:16 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

فليك يتوجه بطلب عاجل لإدارة برشلونة بسبب ليفاندوفسكي

GMT 16:08 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

سحب دواء لعلاج ضغط الدم المرتفع من الصيدليات في مصر

GMT 15:21 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

لاعب برشلونة دي يونغ يُفكر في الانضمام للدوري الإنكليزي

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 14:05 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

سيمون تتحدث عن علاقة مدحت صالح بشهرتها

GMT 15:51 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

غارة إسرائيلية على مستودعات ذخيرة في ريف دمشق الغربي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab