لم نقلد الأعمال التركيّة في مسلسل آدم وجميلة
آخر تحديث GMT22:44:49
 العرب اليوم -

الفنانة يسرا اللوزي لـ"العرب اليوم":

لم نقلد الأعمال التركيّة في مسلسل "آدم وجميلة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لم نقلد الأعمال التركيّة في مسلسل "آدم وجميلة"

الفنانة المصرية يسرا اللوزي
القاهرة ـ محمود الرفاعي

أعربت الفنانة المصرية يسرا اللوزي عن سعادتها بمسلسل "أدم والجميلة"، معتبرة أنه من أفضل وأهم أعمالها الدرامية، التي قدمتها خلال مشوارها الفني، و السبب الرئيسي وراء موافقتي على المشاركة فيه هو المخرج المتميز أحمد سمير فرج، فضلاً عن قصة العمل، والدور، مشيرة إلى أنَّ شركة الإنتاج وفرت كل شيء لإنجاح العمل. وعن مقارنته بالمسلسلات التركية، أوضحت يسرا، في حديث إلى "العرب اليوم"، "في اعتقادي أن المقارنة بين الأعمال التركية وبين مسلسل آدم والجميلة ليست بجديدة فدائمًا ما تتم تلك المقارنة بين المسلسلات التركية وأي مسلسل مصري، أو عربي تخطى عدد حلقاته الـ30 حلقة، ولكن هناك اختلاف كبير بين الاثنين، فالأعمال التركية تركز بشكل كبير على أنواع الطبيعة، والمناظر الجذابة، إضافة الى العلاقات العاطفية التي تحرك المشاعر لدى العرب، وذلك عكس عملنا".
وأضافت بشأن مشاركتها في العمل "لا أنكر أنّ العمل في آدم وجميلة حرمني من المشاركة في أعمال أخرى، ولكني تعودت على أن أركز في عمل فني واحد، وأقدم فيه كل مهاراتي، عوضًا عن أن انشغل في عدد كبير من الأعمال، دون أن أقدم موهبتي".
وتابعت، عن عدم اهتمامها بوضع اسمها، "أنا ضد نظرية النجم الأوحد، منذ ظهوري في عالم الفن، ولا أعرف لماذا دائمًا يكرس الإعلام في مصر والوطن العربي تلك النظرية، في كتاباته ويمجدها، فأراهم دائمًا يكتبون عن تلك النظرية، ويساندونها، أما عن شخصي فأنا أشارك في العمل الذي أجده يشبع رغباتي، فلا أوافق على عمل درامي جديد إلا بعد أن أتأكد من جودة السيناريو المعروض عليّ، والدور الذي سألعبه، وأيضًا المخرج الذي يقوم بإدارة العمل، وأعتقد أنّ النجم المشارك في العمل لن زيديني نجومية، فأنا لا أحب التفرقة بين فنان وأخر، فكل الأعمال التي شاركت فيها يكون النجم هو نجاح العمل".
واستطردت الفنانة "أرى أنّ مصطلح النجومية الآن يعيدنا إلى الطبقية والتفرقة بين الناس، وأحزن كثيرًا عندما أجد النقاد يقولون على عمل ما لا يوجد فيه نجوم، ومن هؤلاء لكي يمثلون في هذا العمل الدرامي، فأجد نفسي أود الرد عليهم، وأقول لهم أنّ هؤلاء النجوم الذين نراهم في الوقت الراهن لم يكن أحد يعرفهم منذ أعوام عدة، ففي يوم من الأيام لم يكن أحد يعرف من هي يسرا اللوزي، وأيضًا لم يكن أحد يعرف هند صبري، وأحمد السقا، ولولا الفرصة والوقت، لما أصبحوا نجومًا، شعوبنا لا تقدر الفنان بحجم موهبته، ولكنها تقدره بحجم المبلغ الذي يتقاضاه، وشكل اسمه على الأفيشات".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لم نقلد الأعمال التركيّة في مسلسل آدم وجميلة لم نقلد الأعمال التركيّة في مسلسل آدم وجميلة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما
 العرب اليوم - رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab