محمد صبحي يؤكّد أنه لا يخجل من عمره لأن كل سن وله حكايته
آخر تحديث GMT07:40:46
 العرب اليوم -

محمد صبحي يؤكّد أنه لا يخجل من عمره لأن كل سن وله حكايته

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد صبحي يؤكّد أنه لا يخجل من عمره لأن كل سن وله حكايته

الفنان الكبير محمد صبحي
القاهرة -العرب اليوم

أكد الفنان الكبير محمد صبحي أنه لا يخجل من عمره، لأن كل سن وله حكايته وما يميّزه، مشيرا إلي أنه يحترم كل تجعيدة في وجهه وأن كل تغيّر في ملامحه له طعمه.ونشر صبحي، عبر صفحته الرسمية على فيس بوك، صورة جديدة له، صحبها بتعليق: "لا أخجل من عمري وأحترم كل تجعيدة في وجهي، فكل تغيّر في ملامحي له طعمه، لأنه من عند الله، وكل سن وله حكايته وما يميّزه".ويعد محمد صبحي الشهير ببابا ونيس، أيقونة المسرح وأحد عمالقته في العصر الحديث وحاملي شعلة وراية بقائه كمؤسسة لها منهج ورسالة، وقواعد وآداب، بخلاف ما هو سائد الآن، فيكاد يكون محمد صبحي الوحيد الذي يمتلك رؤية ومنهج واضح ومستمر ودائم مثل الفرق والمسارح القديمة، في مسرح يوسف وهبي والريحاني وعلي الكسار وغيرهم من رواد المسرح.

وإلي جانب عشقه للمسرح قدم محمد صبحي العديد من الأعمال الدرامية والمسلسلات، التي تركت صدى وتأثيرا كبيرا وساعدت على تربية العديد من الأجيال، ومنها مسلسلات، فرصة العمر، رحلة المليون، سنبل بعد المليون، فارس بلا جواد، ملح الأرض، أثر بشخصية بابا ونيس التي قدمها في مسلسل عائلة ونيس في العديد من الأجيال، كما قدم عددا من الأعمال السينمائية.

قــــــــــــــــــد يهمــــــــــــــــــك ايضـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا

الفنان محمد صبحي يبكي على الهواء حزنًا على وفاة هادي الجيار

 

محمد صبحي ينعي الفنان هادي الجيار

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد صبحي يؤكّد أنه لا يخجل من عمره لأن كل سن وله حكايته محمد صبحي يؤكّد أنه لا يخجل من عمره لأن كل سن وله حكايته



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab