لاغارد تُؤكّد أنّ المغرب أكثر البلدان انفتاحًا على العالم
آخر تحديث GMT13:50:23
 العرب اليوم -
حماس تشترط التزام الاحتلال ببنود الاتفاق والبروتوكول الإنساني لإتمام عمليات التبادل القادمة تسلا تستدعي 376241 سيارة في الولايات المتحدة بسبب خَلل في برمجيات التوجيه المُعزّز استعدادات في مخيم النصيرات لتسليم أربعة أسرى إسرائيليين للصليب الأحمر ضمن اتفاق التهدئة الجيش الإسرائيلي يعلن تسلم أسيرين إسرائيليين من الصليب الأحمر بعد إفراج كتائب القسام عنهما في رفح مسيّرة يرجح أنها للتحالف الدولي استهدفت مساء الجمعة سيارة بريف إدلب مما أدى لمقتل أحد قادة تنظيم حراس الدين القسام تسلّم أسيرين إسرائيليين للصليب الأحمر في رفح وتواصل تنفيذ المرحلة الأولى بتسليم أربعة آخرين في النصيرات ضمن صفقه تبادل الاسرى اسرائيل تفرج عن 602 معتقل فلسطيني بينهم 445 من غزه و47 اعيد اعتقالهم بعد صفقة 2011 بدء الاستعدادات لتسليم 6 محتجزين إسرائيليين في غزة عاصفة "آدم" القطبية تضرب لبنان بانخفاض حاد في درجات الحرارة وتساقط الثلوج غزة تفتتح أول مستشفى ميداني للهلال الأحمر لتقديم الخدمات الطبية الطارئة
أخر الأخبار

خلال انعقاد الندوة البرلمانية للشبكة البرلمانية للبنك الدولي

لاغارد تُؤكّد أنّ المغرب أكثر البلدان انفتاحًا على العالم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لاغارد تُؤكّد أنّ المغرب أكثر البلدان انفتاحًا على العالم

كريستين لاغارد المديرة العامة لصندوق النقد الدولي
واشنطن ـ يوسف مكي

عقدت كريستين لاغارد المديرة العامة لصندوق النقد الدولي، لقاءً مع الدكتور حين يونغ كيم، رئيس مجموعة البنك الدولي الإثنين، في مقر البنك الدولي بواشنطن، وذلك لمناسبة انعقاد الندوة البرلمانية الدولية للشبكة البرلمانية للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي يومي 16 و17 أبريل/ نيسان في واشنطن والذي يحضره نحو مائتي برلماني من أربع وستين دولة.

وطرح برلماني عن حزب الاستقلال سؤالا على لاجارد بشأن خطر الحمائية والحروب التجارية، وبخاصة أن المغرب تربطه اتفاقيات التبادل الحر مع نحو ستة وخمسين دولة خصوصا أن تدفق السلع والأموال والخدمات على المستوى الدولي، بلغ، حسب لحسن حداد، نحو 36 ٪‏ من الناتج الداخلي العالمي، وطلب لحسن حداد من لاجارد أن توضح تأثير خطر الحروب التجارية والنزعات الحمائية على فرص الشغل وخلق الثروة الكفيلان بمعالجة إشكاليات بطالة الشباب وارتفاع المديونية العمومية.

وأجابت كريستين لاجارد بأن المغرب من أكثر البلدان تحررا من الحمائية وهو بلد كان له السبق في وضع اتفاقيات التبادل الحر مع قوى اقتصادية مثل الولايات المتحدة وهي الاتفاقية التي لها فائدة مهمة على الاقتصاد المغربي، وقللت لاجارد من التأثير السلبي للحمائية ولكن الخطر بالنسبة لها يكمن في الانزلاق نحو حروب مفتوحة تتمثل في ردود وردود مضادة وفي إضعاف دور اتفاقيات التبادل الحر والميكانيزمات التي وضعت على مستوى المنظمة العالمية للتجارة من أجل تدبير النزاعات التجارية والنزاعات المرتبطة بهذه الاتفاقيات. 

يذكر أن المنظمة العالمية للتنمية الموجود مقرها في روما والتي أنتخب لحسن حداد نائب رئيس لها منذ عام دشنت مجموعة من اللقاءات والأحداث على المستوى الدولي لفتح نقاش بشأن قضايا العولمة وكيفية إعادة بنائها لتخدم قضايا التبادل المتكافئ والخالق للثروة على المستوى الدولي. ويستمر هذا النقاش لمدة سنتين وستتمخض عنه مجموعة من التوصيات على مستوى الأمم المتحدة ومجموعة العشرين ومجموعة السبعة والسبعين وغيرها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لاغارد تُؤكّد أنّ المغرب أكثر البلدان انفتاحًا على العالم لاغارد تُؤكّد أنّ المغرب أكثر البلدان انفتاحًا على العالم



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab