ايسايف يكشف أهمية المشروع النووي الروسي المصري
آخر تحديث GMT23:02:06
 العرب اليوم -

أكد لـ"العرب اليوم" أن موسكو تعتبره سدًا عاليًا جديدًا

ايسايف يكشف أهمية المشروع النووي الروسي المصري

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ايسايف يكشف أهمية المشروع النووي الروسي المصري

مستشار البرلمان الروسي ليونيد إيسايف
القاهرة - فادي أمين

أكد مستشار البرلمان الروسي، ليونيد إيسايف، أن توقيع عقود النووي بمثابة انطلاقة جديدة في العلاقات المشتركة بين مصر وروسيا، مضيفًا بأن العلاقات بين البلدين شهدت تطورًا كبيرًا، لا سيما في ظل التقارب بين الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي ونظيره الروسي فلاديمير بوتين .

وتابع ليونيد خلال مقابلة مع "العرب اليوم": "يُعد هذا الاتفاق من أهم وأكبر المشاريع المصرية الروسية، وهو بناء المحطة النووية بالضبعة، التي وصفها إعلامنا بـ«ميثاق الصداقة الثاني»، وثاني أكبر مشروع بعد بناء السد العالي، ونعتبره «سدًا عاليًا» جديدًا تشرف عليه شركة "روزاتوم" الروسية، فبلادنا حريصة على الاستمرار في علاقتها مع مصر، بالرغم مما تردد في بعض وسائل الإعلام بتوقفها، لكن هذا الكلام ليس له أساس من الصحة، لأن روسيا لا يمكن أن تتخلى عن مصر، التي تُعد ميزان الشرق الأوسط، وأهم دول المنطقة، لذلك أرى أن هذا الاتفاق خير رد على المُشَكِّكين".

وواصل ليونيد: "سينقل مصر هذا الاتفاق  نقلة اقتصادية كبرى في فترة قياسية، خاصة أن وجود محطة نووية للاستخدامات السلمية سيحل العديد من المشاكل الاقتصادية التي تعاني منها مصر، وخبراتنا في هذا المجال من أفضل الكفاءات في العالم، لذلك أرى أن هذا المشروع سيفتح آفاقًا متعددة، ومصادر للدخل لمصر".

وأوضح المستشار، أن الشعب الروسي نظر لزيارة بوتين لمصر باعتبارها حدثًا، فكل وسائل الإعلام تناولت الحفاوة الكبرى التي لاقاها الرئيس والترحاب الشعبي به، والزيارة كانت ناجحة بكل المقاييس على جميع المستويات، وركّزت وسائل الإعلام الروسية على أحد أهم وأكبر المشاريع المصرية الروسية وهي بناء المحطة النووية في الضبعة، التي وصفها إعلام روسيا بـ«ميثاق الصداقة الثاني.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ايسايف يكشف أهمية المشروع النووي الروسي المصري ايسايف يكشف أهمية المشروع النووي الروسي المصري



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:13 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام
 العرب اليوم - تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab