فرحة مصر جعلني أتمنى تقديم أوبريتات جديدة
آخر تحديث GMT13:37:50
 العرب اليوم -

صفاء أبوالسعود إلى "العرب اليوم":

"فرحة مصر" جعلني أتمنى تقديم أوبريتات جديدة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "فرحة مصر" جعلني أتمنى تقديم أوبريتات جديدة

الإعلاميَّة صفاء أبوالسّعود
القاهرة - محمد إمام

كشفت الإعلاميَّة صفاء أبوالسّعود في حديث خاصّ لـ "العرب اليوم" أنّها عندما قدَّمت أوبريت " فرحة مصر"  في حفل دعم مؤسّسة النّور والأمل لفاقدي البصر شعرت بفرحة غامرة، وأنها لم تكن تتخيل أنها ستستطيع تقديمه مثلما قدَّمته من قبل إلا أنها فوجئت بنفسها تنطلق وتتحرك على المسرح كما كانت من قبل، وتمنّت وقتها أن تقدِّم المزيد من الأوبريتات الخاصة بالأطفال على المسرح.
وأكّدت أنها عندما صعدت على المسرح وعلى الرغم من أن تقديمها لهذا الأوبريت لم يكن الأوَّل إلا أنها شعرت ببهجة شديدة للغاية وكأنها رجعت بالزّمن للخلف عند تقديمها لأوبريتات الأطفال التي كانت تضفي عليهم جوًّا من المرح والسّعادة.
وعمّا إذا كان المجال الإعلامي قد أخذها من المجال الفني نفت أبوالسعود ذلك، وأكّدت أنّ الفن يجري في دمها وأنها تتمنى تقديم أعمال فنية كثيرة، وتتمنى أيضًا أن تقدم شيئًا للطفل المصريّ، ولكن لا يوجد حتى الآن عمل جذبها لتقديمه .
وأضافت أن بداخلها طاقة كبيرة تريد استثمارها من أجل تقديم أعمال جديدة، وأكّدت أنها ستفكِّر بشكل جدّيّ في ذلك في الفترة المقبلة.
أما عن برنامجها "ساعة صفا" الذي تقدّمه على شاشة "إيه آر تي"  فأشارت إلى أنها تحاول استضافة نجوم الفن الجميل وتستقطب أكبر عدد منهم من أجل التحدث معهم بشكل تلقائي عن حياتهم الخاصة وخطواتهم الفنية.
وأكّدت أنها تعتبر حلقات برنامج " ساعة صفا " بمثابة حلقات أرشيفية من الممكن الرجوع إليها في أي وقت لكي نتذكر بعض من هؤلاء الفنانين، وأشارت إلى أنها تتعمّد أحيانًا إعادة العديد من الحلقات لنجوم قد فقدناهم ولكن بإعادة تلك الحلقات نشعر بوجودهم في حياتنا من جديد .
أما عن الانتخابات الرئاسية ومشاركتها بها فتؤكِّد أنها بالطبع ستشارك في الانتخابات الرئاسية، وأنه يجب على كل مواطن مصريّ تهمه مصلحة وطنه أن يشارك فيها وألا ينسحب لأن الانسحاب لا يدلّ على الوطنية نهائيًّا.
أما عن رأيها في المرشحين فرفضت التحدث عن أي منهما، مشيرة إلى أنها لا تستطيع أن تذكر من ستختاره حتى لا تؤثر على الرأي العام وعلى الجمهور، ولكن بالتأكيد ستختار الأجدر لحكم مصر من وجهة نظرها.
وعن تغطية الانتخابات الرئاسية من جانب الإعلام المصريّ عبّرت صفاء أبو السّعود عن أسفها الشديد من أن هناك الكثير من الإعلاميون الذين يفتقدون مصداقيتهم ويحاولون التأثير على الرأي العام، بل وإقناعه باختيار مرشح بعينه دون الآخر وهذا شئ خطير جدا، ورغم ذلك إلا أنها سعيدة بوجود لجنة لتقييم الأداء الاعلامي في تغطية الانتخابات الرئاسية، فمن الممكن أن تحجّم تلك اللجنة أداء الاعلاميين في هذا الوقت .
وعن خطوتها المقبلة أشارت أبو السعود إلى أنها تجهز لمجموعة من الحلقات في برنامج "ساعة صفا " تحت عنوان " نجوم أثّروا في حياتنا " وستستضيف مجموعة من النجوم الذين كان لهم تأثير كبير في حياتنا من خلال فنّهم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فرحة مصر جعلني أتمنى تقديم أوبريتات جديدة فرحة مصر جعلني أتمنى تقديم أوبريتات جديدة



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 العرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 العرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab