ريهام السهلي تكشف فكرة برنامجها الجديد المواجهة
آخر تحديث GMT02:19:26
 العرب اليوم -

أوضحت لـ " العرب اليوم" أهمية دعم التلفزيون الوطني 

ريهام السهلي تكشف فكرة برنامجها الجديد "المواجهة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ريهام السهلي تكشف فكرة برنامجها الجديد "المواجهة"

الإعلامية ريهام السهلي
القاهرة _فاطمة علي

كشفت الإعلامية ريهام السهلي فكرة برنامجها الجديد "المواجهة"، حيث أوضحت أنه يعتمد على مواجهة الضيف بمجموعه من الحقائق وأهم المشكلات، وهو برنامج حواري أقرب للتوك شو, ويستضيف مجموعه من الضيوف من كل المجالات سواءً وزراء أو فنانين أو أعضاء مجلس الشعب، معربة عن سعادتها بردود الفعل على البرنامج.

 وتحدثت عن سبب انضمامها لبرنامج "أنا مصر" المذاع على التلفزيون المصري قائلة " السبب هو أنني لدي قناعة كبيرة بأننا لابد أن نقف مع التلفزيون المصري ونقدم برنامجًا يليق به, بالإضافة إلى أن بدايتي في الإعلام كانت من خلاله، والعاملون في ماسبيرو متميزون لكنهم في حاجه لفرصة جديدة, مشيرة إلى أن مشكلة ماسبيرو تكمن في ضعف إمكاناته وليست العاملين فيه"

وتابعت "يحتاج ماسبيرو اهتمامًا كبيرًا من جانب المسؤولين والقيادات الموجودة في الدولة وعلى القيادات الموجودة فيه أن تفكر بطريقة مختلفة حتى تعطي فرص للعاملين فيه والمساعدة في حل مشاكل ماسبيرو حتى يتم التغلب على حالة الإحباط الموجودة لدى البعض ,فمعظم العاملين في الفضائيات من أبناء ماسبيرو، مضيفه أنها لم تحصل على أجر مقابل مشاركتها في تقديم البرنامج والعائد منه سيعود "لماسبيرو" .

 وتطرقت بشأن مدى تحقيق البرنامج لأي نجاح وأردفت "نحن دائمًا ما نحاول تقديم مواضيع جديدة ومختلفة, والتوفيق من عند الله ,ومسألة النجاح والتقييم الحكم فيها للجمهور"،

أما عن تعرض البرنامج للنقد فقالت "أحترم أي رأي وأي نقد, ولكن سنحاول كسب ثقة المشاهد وبالنسبة لحجم الحرية في التلفزيون مقارنة بالفضائيات فأكدت أنه لم يتدخل أي شخص في عملي ولم يحدث يومًا أن قيل لي قولي أو لا تقولي,لأني أعمل بضميري

وتطرقت بالحديث بشأن برنامج " يوم بيوم" ومدى منافسته وسط البرامج الأخرى قائلة " صحيح أن هناك عدد كبير من برامج التوك شو على كل الفضائيات ولكن الفرق أن الناس تذهب للمذيع الذي يتمتع بالمصداقية ,وأنا شخصيًا لدى أسلوبي الذى لم يتغير سواءً في هذه القناة أو تلك ,بالإضافة إلى أن فريق الإعداد يقومون ببذل مجهود كبير ,سواءً كانت هناك مواضيع مشابهة في كل البرامج لكن طريقة التناول تختلف، وتابعت الحديث عن القضايا السياسية في برامج التوك شو، مؤكدة أن طبيعة برامج التوك شو يغلب عليها الطابع السياسي، وهو نوع من البرامج المهتمة بالسياسة ,بالإضافة إلى أن السياسة مرتبطة بكل شيء في حياتنا .

 وعن تراجع برامج التوك شو خلال هذه الفترة فترى أن أحد الأسباب الرئيسية التجاوزات، وهذا جعل الناس تمل من أداء البعض في برامج التوك شو ,منها مذيع صوته عالٍ أو طريقة التقديم ,وهناك برامج أخرى تقدم قضايا سياسية بأسلوب محترم , وأكدت أن التجاوزات على الفضائيات أمر مرفوض، وأن كل شخص له لونه وأسلوبه في طريقة التقديم ,أما الشعرة بين الحرية والتجاوز في الخمس سنوات الماضية فأصبحت الطريقة التي يتم التعامل بها وهي الطريقة التي بها شيء من التجاوز وأصبح مفهوم الحرية لدى البعض خاطئ وما يحدث على السوشيال ميديا ليس حرية.

وأشارت السهلي إلى أن السبب الرئيس في هجرة مذيعي التلفزيون إلى الفضائيات هو البحث عن فرص أكبر وإمكانات أفضل ,بالإضافة إلى أن الفضائيات تتمتع بنسب عالية من المشاهدة ,أما التلفزيون فمشكلته تكمن في ضعف الإمكانيات.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ريهام السهلي تكشف فكرة برنامجها الجديد المواجهة ريهام السهلي تكشف فكرة برنامجها الجديد المواجهة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab