ماجدة القاضي تؤكّد أنّ المهرجانات ساعدتها في تكوين شخصيتها
آخر تحديث GMT10:33:12
 العرب اليوم -

بيّنت لـ "العرب اليوم" أنّ التعامل مع الإعلام هو "المعلومة"

ماجدة القاضي تؤكّد أنّ المهرجانات ساعدتها في تكوين شخصيتها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ماجدة القاضي تؤكّد أنّ المهرجانات ساعدتها في تكوين شخصيتها

الإعلامية ماجدة القاضي
القاهرة - محمد عمار

كشفت المذيعة في قناة النيل للأخبار، الإعلامية ماجدة القاضي، أن بدايتها في التليفزيون المصري كان من خلال تغطيتها للكثير من فعاليات المهرجانات الفنية منها "القومي للسينما" و"جمعية الفيلم" و"مهرجان القاهرة السينمائي"، مشيرة إلى أن مثل هذه المهرجانات ساعدتها في تكوين شخصيتها الإعلامية، ولم تجد صعوبة في التعامل في قناة الأخبار حيث أن التعامل مع الإعلام هو المعلومة والصورة سواء في الأخبار أو المنوعات فالهدف من الإعلام هو إيصال معلومة للمتلقي.

وأوضحت ماجدة القاضي، في مقابلة خاصّة مع "العرب اليوم"، أنّ الإعداد بالنسبة للإعلامي هو عمل مكمّل له وخاصة إذا كان الإعلامي على دراية كبيرة بالموضوع الذي يقدمه، مشيرة إلى أنّ عملها في الأخبار جعلها أكثر نضجًا وخاصة أنها تقدّم عددًا من الأخبار الاقتصادية التي تهم الأن كل فرد من أفراد الشعب المصري والعربي أيضا، ومبيّنة أنها عندما تستقبل ضيفًا ما تقوم بالقراءة عنه وقراءة تصريحاته الأخيرة إلى جانب تغطية كاملة للموضوع الذي سوف تناقشه مع الضيف، وأنّ هناك اختلاف بين البث المباشر والحوار المسجّل، خاصة أن الحوار المسجّل من الممكن إصلاح الخطأ إذا وجد، أما الحوار المباشر فدائمًا لا يحتمل أي أخطاء.

وتحدّثت القاضي عن مثلها الأعلى في الإعلام، موضحة أن هناك مجمعة كبيرة من الإعلاميين والإعلاميات التي تعتبرهم مثل أعلى، منهم الراحل محمود سلطان والقديرة سلمى الشماع وسهير شلبي و سميحة دحروج وغيرهم، أما عن رؤيتها للقنوات الفضائية فبيّنت أن القنوات الفضائية جيّدة وتقدم مادة جيدة، ولكن يبقى التليفزيون المصري هو الرائد .

وأفادت القاضي، بأنّ غالبة الإعلاميين في القنوات الفضائية، عملوا واكتسبوا خبراتهم في التليفزيون المصري، لذلك تألقوا بالخارج فهناك دينا رامز وعزة مصطفى و طارق علام و معتز الدمرداش،  وعن هوايتها وقضاء وقت فراغها بيّنت أنها تحب الطبيعة بشكل كبير وكتابتها للشعر والروايات والقصص، وهي تحب أن تمارسها باستمرار إلى جانب قراءتها للأدب الروسي والإنجليزي.

وأشارت القاضي، إلى أن أهم نصيحة هي التركيز في العمل والقراءة الجيدة قبل القيام بالحوارات الإعلامية حتى لا يوضع في موقف لا يستطيع أن يخرج منه إذا طرح عليه سؤال في الموضوع الذي يناقشه ولم يقرأ عنه .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ماجدة القاضي تؤكّد أنّ المهرجانات ساعدتها في تكوين شخصيتها ماجدة القاضي تؤكّد أنّ المهرجانات ساعدتها في تكوين شخصيتها



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:07 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab