أسابق الزمن لطرح ألبومي الجديد والسفر يُعيقني
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

إيهاب توفيق في حديث إلى "العرب اليوم":

أسابق الزمن لطرح ألبومي الجديد والسفر يُعيقني

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أسابق الزمن لطرح ألبومي الجديد والسفر يُعيقني

المطرب المصري إيهاب توفيق
القاهرة ـ محمود الرفاعي

أعلن المطرب المصري إيهاب توفيق أنه يواصل تسجيل أغاني ألبومه الجديد، بعد أن قضى أسبوعين تنقل خلالهما بين مدينتي أمستردام الهولندية وباريس الفرنسية، احتفاءً بالجاليات المصرية والعربية، مشيرًا إلى أنه يسابق الزمن من أجل أن يطرح ألبومه الجديد مع نهاية العام الجاري على أقصى تقدير، وموضحًا أن أبرز ما يُعيقه في التسجيل هي مشاكل السفر، لأن رحلاته كثيرة خلال الفترة الأخيرة.
وأوضح توفيق في حديث خاص إلى "العرب اليوم"، "أعلم جيدًا أنني تأخرت عن جمهوري كثيرًا، فمنذ العام 2009، وأنا لم أطرح ألبومات غنائية، ولذلك أعمل على قدم وساق، أسابق الزمن من أجل أن أطرح ألبومي الجديد مع نهاية العام الجاري على أقصى تقدير، فجمهوري لن يتحمّلني أكثر من ذلك، والأغاني المنفردة "السينغل" التي طرحتها لم تُرضِهم، وأتمنى أن تهدأ الأمور خلال الأيام المقبلة حتى أستطيع طرح الألبوم".
وعن أسباب تأخر طرح الألبوم، أكّد أن "فكرة الألبوم بدأت قبل انطلاق ثورة 25 كانون الثاني/ يناير، لكننا أجلنا العمل فيه من أجل التحضير للألبوم الديني الثاني، "أرحنا يا بلال"، الذي أخذ عامًا من التحضير، وعاودتُ العمل على الألبوم الجديد نهاية العام الماضي، وأبرز ما يُعيقني في التسجيل هي مشاكل السفر، لأن رحلاتي كثيرة خلال الفترة الأخيرة، وتجعلني دائمًا أُوقف العمل فيه".
وعن فريق الألبوم، أكّد توفيق قائلًا، "من الصعب أن أُحدِّد أسماء بعينها ستعمل في الألبوم، ولكن هناك وائل غرياني، وهاني عبد اللطيف، وهاني رجب، في الكلمات، وأيضًا أشرف سالم على مستوى التلحين، ومجموعة من الشباب الموهوبين الذين سأتبناهم وأُقدِّمهم للمرة الأولى".
وبشأن الاستعانة بالشباب، أوضح "أحب روح التجديد، ودائمًا ما تجد في ألبوماتي أسماء جديدة تظهر للمرة الأولى، فمثلًا قدمت الملحن محمود الخيامي في العام 2002، بأغنية "الله عليك يا سيدي"، وأيضًا في ألبوم "يا أحلى منهم"، قدَّمت الشاعر هاني عبد اللطيف الذي كتب لي حينها أغنية "أقوى من هواك".
وعن إمكان تقديم ثنائي "ديو" غنائي في ألبومه الجديد، أعلن، "لم أفكر في هذا الموضوع، وأعتقد أنه من بعد ما قدمت "ديو" أغنية "ولا عارف" مع المطربة التونسية الراحلة الرائعة ذكري، أصبحت رافضًا للـ"ديو"، موضحًا أنه "لا يوجد عمل جيد عُرض عليَّ لكي أُقدِّمه، فعندما أجد "ديو" كلماته جيدة، وله شكل جديد، لم يُقدَّم من قبل، ومن خلاله أقدم رسالة جديدة سأوافق، ولا سيما أن وطننا العربي مليء بالأصوات الجميلة والرائعة التي لا يختلف عليها اثنان".
واختتم حديثه عن مقارنة ألبومه الجديد بأول البوم غنائي له، قائلًا، "هناك فرق شاسع، ففي الماضي كان النجاح له طعم، وكان التجهيز للأغنية يستغرق وقتًا طويلًا وتعبًا ومجهودًا شاقًا، ولم يكن هناك التطور في الأدوات والتكنولوجيا مثل الآن، وكان من النادر أن يصدر أحد أغنية فردية".

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسابق الزمن لطرح ألبومي الجديد والسفر يُعيقني أسابق الزمن لطرح ألبومي الجديد والسفر يُعيقني



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab